الصفحه ٩ : الإجازات ـ كان موجودا في سنة ٥٥٣ إلى ٥٨٠ وبقي بعده ،
والشيخ
منتجب الدين أيضا كان موجودا في سنة ٥٨٤ ، كما
الصفحه ١٩ : ذكرناها كما وجدناها.
ذكر المؤلف في
بعض الزيارات والأدعية طريقه إلى المعصوم
عليهالسلام ، وبعضها عال جدا
الصفحه ٣٨ : أبا عبد الله الصادق عليهالسلام
يقول : اتى اعرابي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول الله
الصفحه ٤٥ : ء
عند التوجه إلى الزيارة
فإذا عزمت على
الخروج إن شاء الله فاختر يوما له ، وليكن اختيارك
واقعا على أحد
الصفحه ٤٧ : فرعون بالآيات.
فان اضطررت إلى
الخروج في واحد مما عددنا فاستخر الله تعالى
كثيرا واسأله العافية والسلامة
الصفحه ٤٨ : لرحمتك ، وسكونا إلى حسن
عبادتك.
وأنت يا الهي
اعلم بما سبق لي في سفري هذا مما أحب وأكره ،
ولما أوقعت علي
الصفحه ٤٩ : اسجد وادع
بما أحببت ، ثم ارفع رأسك وقل :
اشهد ان لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا
الصفحه ٥٢ :
فإذا بلغت إلى
جسر فقل حين تضع قدمك عليه :
بسم الله ،
اللهم ادحر عني الشيطان الرجيم.
وإذا أشرفت
الصفحه ٥٣ : خفت
سلطانا فقل :
يا الله الذي
لا إله إلا هو الأكبر ، القائم على جميع عباده ،
والممضي مشيته لسابق
الصفحه ٥٦ : :
اشهد ان لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، كما شهد الله لنفسه
وشهدت له ملائكته وأولوا العلم من خلقه لا
الصفحه ٥٧ : ، والصادع
بأمرك والناصح لك ، والمجاهد في سبيلك ، والذاب عن دينك ،
والموضح لبراهينك ، والمهدي إلى طاعتك
الصفحه ٦٩ : قربة إلى الله تعالى ، وتقرأ فيها بعد الحمد ما تيسر لك من السور ، و
إن قدرت على سورة الرحمن ويس فافعل
الصفحه ٧٧ : نبيك صلى الله
عليه وآله ، بزيارة قبره والتسليم عليه ، والتردد في مشاهده ومواقفه.
فلك الحمد يا
مولاي
الصفحه ٧٨ : في الرفيق
الأعلى مجالسهم ، وارفع إلى قرب رسولك درجاتهم ، وتمم بلقائه
سرورهم ، ووفر بمكانه انسهم
الصفحه ٨٥ :
رجائي بمحمد واله (١).
الباب
(٥)
ما
يفعله عند أسطوانة أبي لبابة رضياللهعنه
تصلي ركعتين