الصفحه ١٣٨ : : أخبرنا داود بن أبى هند (١) عن الشعبي في
قوله : ( كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ
الصفحه ١٤٠ :
قال أبو عبيد : والقول
الذي نختاره في هذا ما قال أهل المدينة من جهتين أحدهما : تأويل القرآن الذي
الصفحه ١٥٩ :
مجاهد في قوله : ( اثْنانِ ذَوا
عَدْلٍ مِنْكُمْ ) ، قال : من أهل الملّة ( أو آخران من غيركم ) قال : من
الصفحه ١٩٣ : ء الخراساني عن ابن عباس في قوله : (
إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ
الصفحه ٢٠٨ :
قال أبو عبيد : والناس
اليوم بالثغور (١) جميعا على هذا القول يرون الغزو مباحا في الشهور كلها حلالها
الصفحه ٢١٦ : / ٢٥٦ ).
(٢) وإلى القول
بإحكام الآية وطرح دعوى النسخ فيها ذهب أبو جعفر الطبري فقال عند تفسير قوله
الصفحه ٢٩٤ :
٥٣٥ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو عبيد قال : حدثنا حجاج (١) عن ابن جريج عن
مجاهد في قوله
الصفحه ٣٢٠ : . تفسير قوله ( حتى إذا حضر )
ابن عمر
٤٨٠
ـ حق تقاته : أن
يطاع فلا
الصفحه ٤٠٥ :
ـ ترجيح القول بإحكام آية : الوصية في
السفر وبيان وجه ذلك................. ٣٠٠
، ٣٠٧
ـ الآثار
الصفحه ٤٠٩ :
باب الحكم بين أهل الذمة وما فيه من النسخ بالكتاب والسنة :
ـ القول بنسخ آية (
فَاحْكُمْ
الصفحه ٤١٠ : .............. ٤٧٠ ، ٤٧١ ، ٤٧٢
، ٤٧٣
ـ بيان القراءات في قوله ( أأشفقتم )...................................... ٤٧٠
الصفحه ٣٩ : : (
عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ ) ـ إلى قوله : ـ (
مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ
الصفحه ٤٣ : ) كان من أراد منا أن يفطر ويفتدي فعل ، حتى نزلت التي بعدها
فنسختها ، يعني قوله : (
فَمَنْ شَهِدَ
الصفحه ٤٧ : صاع (٦).
قال أبو عبيد : وهذا
قول من جعل الآية محكمة ، وهو قول حسن ، ولكن ليس (٧) الناس عليه ، لأن
الصفحه ٦٦ : .
ورواه بمعناه البخاري معلقا :
صحيح البخاري ج ٥ ، كتاب التفسير « باب قوله ( أياما معدودات ) » ص ١٥٥