الصفحه ١٩٧ : .
(٧) المشخصة : قال
في اللسان : الشخوص السير من بلد إلى بلد. وقد شخص يشخص شخوصا وأشخصته أنا وشخص من
بلد إلى بلد
الصفحه ٣٧٧ : ه
ط. دار إحياء
التراث العربي
ـ تعجيل المنفعة :
لابن حجر
العسقلاني
ط. دار الكتاب
العربي
الصفحه ٣٨١ :
ط. دار إحياء
التراث العربي ـ بيروت لبنان
ـ سنن الدارقطني :
للإمام علي بن عمر
الدارقطني ، المتوفي
الصفحه ١١١ :
الشاهد أن يد
اللامس هى التى تأولنا ، والله أعلم. وقد وجدنا مع هذا شاهدا في أشعار العرب ، قال
جرير
الصفحه ١٣٨ : بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ ) (٢) قال : كان بين حيين من أحياء العرب قتال وكان لأحد الحيين تفضل على
الصفحه ٣٧٣ : بهامش
الإصابة ، مطبعة السعادة
ط. أولى ١٣٢٨ ه
نشر دار إحياء التراث العربي
ـ الإصابة في
تمييز
الصفحه ٣٧٥ : :
لمحمد مرتضى
الزبيدى
ط. أولى ـ ١٣٠٦ ه
ـ دار مكتبة الحياة
ـ تاريخ الأدب
العربي :
لكارل بروكلمان
الصفحه ٣٧٩ :
ـ حاشية السندى
على سنن النسائي :
ط. أولى ١٣٤٨ ه ـ
دار الكتاب العربي بيروت ، لبنان
ـ حلية
الصفحه ٣٨٨ : ـ دار
إحياء الكتب العربية ـ عيسى البابي الحلبي وشركاؤه.
ـ المستدرك على
الصحيحين :
لأبي عبد الله
الصفحه ١٠ : القراء السبعة. قال في التقريب : ثقة من علماء العربية من الخامسة ، مات
سنة أربع وخمسين وهو ابن ست وثمانين
الصفحه ٧٢ : العرب ، وقال
في التقريب : صحابي جليل مات سنة ستين تقريبا.
( التهذيب ٨ / ٣٩٥ ـ التقريب
٢ / ١٢٨
الصفحه ٩١ :
__________________
(١) المدائن : بالفتح
جمع المدينة ، سمتها العرب المدائن لأنها مدائن سبع وهي مدينة فارسية إحدى مدن
العراق فتحها
الصفحه ١١٢ : يَنْكِحُ ) إنما هو الجماع ، ولا يذهب به إلى التزويج ، والكلمة
محتملة للمعنيين جميعا في كلام العرب والله
الصفحه ١٤٠ : ، وقيل : قرى بالمدينة ، وعرينة : قبيلة من العرب.
( النهاية ٤ / ١١٥ ).
(٤) اجتووها : أي
أصابهم الجوى
الصفحه ١٧٨ :
استأنف له إهلالا وإنما جاء هذا لأن العرب كانت في الجاهلية لا تعرف العمرة في
أشهر الحج وتنكره أشد الإنكار