الصفحه ٢٦٧ : آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ
الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بِالْحَقِ ) ـ إلى قوله : ـ (
إِلاَّ مَنْ
الصفحه ٢٦٩ : صحيحه ج ٦ ، كتاب التفسير « باب قوله : (
وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ ) » ص ١٥
الصفحه ٢٧٠ : .
وأورد ابن كثير في تفسيره هذا
الحديث عند قوله تعالى : ( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً ). ثم قال
الصفحه ٢٧١ :
خالد : فسألت يحيى
بن يحيى الغساني (١) عن قوله : اغتبط بقتله فقال : هم الذين يقتتلون في الفتنة
الصفحه ٢٧٤ : (١) عن ابن أبي نجيح (٢) عن مجاهد في قوله : (
وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ
الصفحه ٢٨٢ : (
لا
إِكْراهَ فِي الدِّينِ ) وإحكامها أو نسخها : وأولى هذه الأقوال
بالصواب قول من قال : نزلت هذه الآية
الصفحه ٢٨٦ : الباب فلم نجد في القرآن كله آية واحدة جمعت الناسخ والمنسوخ غيرها وهو قوله :
( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٧ : ج ٢ ص ٦٤.
وروى نحوه ابن ماجة في السنن
ج ٢ ، كتاب الفتن « باب قوله تعالى (
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٩٣ : وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ) (٩) فصار قوله : ( وَلْتَكُنْ
مِنْكُمْ أُمَّةٌ ) تفعل ذلك عزما ، وقد تأول مجاهد
الصفحه ٣٢٤ : توبة له ـ.
( في قوله : (ومن يقتل مؤمنا متعمدا)
ابن عباس
٤٨٦
ـ لا
الصفحه ٣٢٥ :
٥٢٠
ـ لما مات. في
قوله : ( فلما تبين له أنه عدو لله )
مجاهد
٥١٠
الصفحه ٣٢٦ : آيتين
مجاهد
٢٤٧
ـ لم ينسخ من
المائدة إلا قوله : ( ولا تحلوا شعائر
الصفحه ٣٣٠ :
٣٩١
ـ نعم هو تأويل
قوله ( وَأَشْهِدُوا
إِذا تَبايَعْتُمْ. ) ( وذلك عند ما سئل : أيشهد الرجل
الصفحه ٣٣٣ : عمرو بن حزم
٩٩
ـ يفطر ويطعم. (
في قوله : ( وعلى الدين يطيقونه
الصفحه ٣٩٩ : )............................ ودلالته في
ذلك ٤٧ ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٠
ـ قول الطبري بنسخ آية : (
وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ )
والرد عليه