الصفحه ١٥٥ :
باب شهادة أهل الكتاب
قال أبو عبيد : وأما
شهادة أهل الذمة على وصايا المسلمين فإنها في قوله : (
يا
الصفحه ١٦٠ :
٢٩٧ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو عبيد قال : حدثنا عبّاد بن العوام عن أشعث (١) عن الشعبي في قوله
الصفحه ١٦٣ : ، وأولئك أكثر عددا وفيهم بعض الصحابة مع خلل في هذا القول
ليس في ذاك ، أما حديث أبي موسى هذا فلا نراه حفظ
الصفحه ١٦٩ : : يعني بقوله فليتئد : أى فليرفق. وقال في
النهاية : يقال اتأد في فعله وقوله وتوأد إذا تأنى وتثبت ولم يعجل
الصفحه ١٨٢ : هذا عندنا موضع دعاء لأنه إنما جاءه مستفتيا ، فكيف يجيبه داعيا ، وكذلك
قول علي لعثمان : لم أكن لأدع سنة
الصفحه ١٨٣ : : البقرة قوله تعالى : (
لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ) ج ١ ورقة ١٣٢ من المخطوط.
الصفحه ١٨٤ : يتمتعوا ولا دم عليهم.
قال أبو عبيد : فالذي
عندنا أنه ليس للتأويل وجه إلا قول ابن عمر من أجل أن من بعدت
الصفحه ١٨٩ : طلحة عن ابن عباس : في قوله : (
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ وَلَا
الصفحه ١٩٥ : طلحة عن ابن عباس في قوله عزوجل : (
فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ ) (١) قال : حدّ الله
الصفحه ١٩٦ : ءة « باب قوله ( وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ ) » الآية ص ٢٠٢ ، ٢٠٣.
وروى نحوه مسلم في صحيحه ج ٢
، كتاب
الصفحه ١٩٨ : الثقات.
( التهذيب ٥ / ١٦٥ ).
وقوله ( أو ابن بلال ) شك من
الراوي ، والصواب طرح ذلك الشك واعتماد عبد
الصفحه ٢٠٣ : رسول الله
وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان » صحيح البخاري ج ١ ص ٨ ، كتاب
الإيمان « باب قول
الصفحه ٢٠٦ : شرع الجهاد بعد الهجرة النبوية إلى المدينة اتفاقا ، ثم بعد أن
شرع هل كان فرض عين أو كفاية؟ قولان
الصفحه ٢١٧ : مجاهد في قول الله عزوجل : (
يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ
الصفحه ٢٢١ : ورقة ٢١٠ من المخطوط ، ثم عقب النحاس بعد إيراده
للأثر بقوله : وهذا القول متنه حسن وليس فيه دليل على نسخ