الصفحه ٢٩٠ :
قال أبو عبيد : لم
يذهب أبو بكر في احتجاجه بالحديث مع ذكر الآية إلى أن يعارض القرآن بشيء يكون حجة
الصفحه ٦ : أبا الحسن ، أصله من الجزيرة وانتقل إلى
حمص ، روى عن ابن عباس ولم يسمع منه بينهما مجاهد وأبو الوداك جبر
الصفحه ٣٥ : الله إذا أديت الزكاة إلى رسولك فقد
برئت منها إلى الله ورسوله فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « نعم
الصفحه ٦٢ :
وإياها تأوّل إلا
أنهم اختلفوا في المذهب ، فمن أسقط الفدية عن الكبير فإنه رجع إلى أصل الفرض في
الصفحه ٧٣ : قائم بين الركن والمقام مسند ظهره إلى الكعبة يقول : يا أيها
الناس إني كنت أمرتكم بالاستمتاع من هذه النسا
الصفحه ٧٤ : إلى عام أحدهما أو إلى
الآخر ، وفي رواية سبرة بن معبد ما دل على أن الإذن فيه كان ثلاثا ثم وقع التحريم
الصفحه ١١٠ :
قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى
الْمَرافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ
الصفحه ١٥٥ : من لخم وكان متجرهما إلى مكة فلما هاجر رسول الله ـ صلّى الله عليه ـ إلى
المدينة حوّلا متجرهما إلى
الصفحه ١٥٦ :
هذا الذي قبضنا له
، فرفعوهما إلى النبي ـ صلّى الله عليه ـ فنزلت هذه الآية (
يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١٦٢ : تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ ) (٩) قالوا ولا يكون أهل الشرك عدولا أبدا ، ولا ممن ترضى
شهادته ، ولست أدري إلى
الصفحه ١٧٦ : (٣) عام حج معاوية وهما يتذاكران التمتع بالعمرة إلى الحج فقال الضحاك : لا يصنع
ذلك إلا من جهل أمر الله فقال
الصفحه ١٧٧ : : « دخلت العمرة فى الحج إلى يوم القيامة ».
قال أبو عبيد : وكلمته
ـ صلّى الله عليه ـ هذه تفسر تفسيرين
الصفحه ٢٢٨ : فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا
آباءَهُمْ فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوالِيكُمْ ) (١) قال : فردّوا إلى آبائهم
الصفحه ٢٨٩ : (٧).
__________________
(١) من قوله : « يقع
تأويلهن بعد اليوم » إلى أول قوله : « يقع تأويلهن يوم الحساب » هذا مدون في هامش
الصفحه ٢٩٣ : أبي نضرة (٤) قال : جاء رجل
إلى عمر ابن الخطاب فقال : إني أعمل بأعمال البر كلها إلا خصلتين قال : وما