الصفحه ٧١ : ).
(٤) رواه مسلم في
صحيحه ، كتاب الصوم « باب صوم يوم عاشوراء » ج ٢ ص ٧٩٤ ، ٧٩٥ تحقيق عبد الباقي.
ورواه ابن
الصفحه ٥٠ : الله ـ صلّى الله عليه ـ في السفر وأفطر.
٨٠ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو عبيد قال : حدثنا حجاج (٦) عن
الصفحه ١٧٨ :
استأنف له إهلالا وإنما جاء هذا لأن العرب كانت في الجاهلية لا تعرف العمرة في
أشهر الحج وتنكره أشد الإنكار
الصفحه ٥٣ : زرارة عن محمد بن عمرو بن (٢) الحسن بن علي عن جابر بن عبد الله قال : كان رسول الله ـ صلّى الله عليه ـ في
الصفحه ١٦٦ : منسوخا ولكنّ فيها سنتين كانتا على عهد
رسول الله ـ صلّى الله عليه ـ ثم إن الأئمة أو بعضهم رأى فيهما سوى
الصفحه ١٦٥ :
ذلك للاضطرار إليه
وليس ذلك بموجود في كتاب ولا سنة ، فالذي يحتمله تأويل الكتاب أولى بالاتباع وأوجب
الصفحه ٢٣ : : « إن الله تبارك
وتعالى يحدث من أمره ما شاء وإنه قد أحدث ألاّ تكلموا في الصلاة » (٤).
٢٦ ـ أخبرنا علي
الصفحه ١٧٥ : ج ٥ ، كتاب الحج « باب تعجيل الطواف بالبيت حين يدخل
مكة ... » ص ٧٨.
قال النحاس في ناسخه : وهذا
القول ( أي
الصفحه ٣١٧ : زمناهم فى بيوتهم
عبد الله بن
عتبة
٤٤٥ ـ ٤٤٦
ـ إنما أنزل
الله عزوجل
الصفحه ٧٦ : مسلم ج ٢ ،
كتاب الحج « باب في المتعة في الحج والعمرة » ص ٨٨٥ تحقيق عبد الباقي.
(٥) عمر بن حمزة
العمري
الصفحه ١٨ :
باب
ذكر
الصلاة ومعرفة ما فيها من الناسخ والمنسوخ في الكتاب والسنة
٢١ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا
الصفحه ١٦٩ : ، كتاب الحج « باب من أهلّ في زمن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كإهلال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٠ : ) وتركوا ما وراء ذلك ، وليس لأحد أن يفرق بين ما جمع الله عزوجل فيأخذ ببعضه دون
بعض إلا أن يفرق بين ذلك كتاب
الصفحه ١٨٠ : (٨)
__________________
(١) هو يحيى بن أبي
اسحاق الحضرمي.
(٢) هو حميد الطويل.
(٣) رواه مسلم في
صحيحه ج ٢ ، كتاب الحج « باب في
الصفحه ٤٩ : ابن عباس قال : خرج رسول
الله ـ صلّى الله عليه ـ عام الفتح في شهر رمضان فصام حتى بلغ الكديد (٣) ثم أفطر