الصفحه ٤٠٣ : أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ )
لآية البقرة ( كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى )
والخلاف مع
الصفحه ٢٠٥ : : (
وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً ) (٢) فإنها فيما يقال ناسخة لفرض الجهاد.
٣٨٥ ـ أخبرنا
الصفحه ٢٠٨ : فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ
كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ).
وإنما قلنا ذلك
الصفحه ٢٥٨ : الهمزتين وإبدال الثانية ألفا وتسهيلها وإدخال ألف
بين المسهلة والأخرى وتركه. وقال الجمل في الفتوحات الإلهية
الصفحه ٨٧ : وقعة الجمل ، وعمره سبع أو ست وستون.
( التهذيب ٣ / ٣١٨ ، التقريب
١ / ٢٥٩ ).
(٤) روى نحوه سعيد
بن
الصفحه ٨٦ : الجمحي.
(٥) نافع بن يزيد
الكلاعي ( بفتح الكاف واللام الخفيفة ) أبو يزيد المصري ، ثقة عابد من السابعة
الصفحه ١٦٣ : قبيلة
غيركم فكيف يصير (٥) أهل المخاطبة بالآية من غيرهم ، وإنما خاطب الله بها أهل
التوحيد كافة فقال عزوجل
الصفحه ٢٤٠ : يجد بدّا من
خلطه بعياله فيأخذ من مال اليتيم قدر ما يرى أنه كافيه بالتحري فيجعله مع نفقة
أهله وهذا قد
الصفحه ٢٧١ : الكاف المشددة أكثر من
تخفيفها ـ ثقة ، من الخامسة ( التقريب ١ / ٢١٢ ).
(٧) سورة المائدة
آية ٤٣
الصفحه ٣٠٢ : يعمروا مساجد الله
٣٥٣
١٢٢
وما كان المؤمنون لينفروا كافة الرعد
٣٨٤
الصفحه ٣٢٩ :
ـ نسختها : ( وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً )
ابن عباس
٣٨٥
الصفحه ١٧ : : ( ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ ) قال : هو ما نزل من القرآن.
__________________
ابن الأشعث في
جملة القرا
الصفحه ٢١ : ١ / ٢٧٢ ).
(٥) عمرو بن مرة بن
عبد الله بن طارق الجملي ـ بفتح الجيم والميم ـ المرادي ، أبو عبد الله
الصفحه ١٨٠ : ء ، وشهد وقائع الفتح فقطعت شماله يوم نهاوند ، ولما
كان يوم الجمل قاتل مع علي حتى قتل.
وقال ابن سعيد : كان
الصفحه ١٩٣ : سبعيتان بالياء والتاء ـ انظر حاشية الجمل على الجلالين ٢ / ٢٥٦.
(٦) هو إسماعيل بن
إبراهيم علية.
(٧) هو