الصفحه ٤٠ : بن
سعيد بن عمير الهمداني الكوفي.
(٣) هو : سعيد بن
الحكم بن أبي مريم الجمحي.
(٤) هو : سلمة بن
الصفحه ٥٩ : سعيد بن الحكم بن أبى مريم.
الصفحه ٦٢ : ، فهذا هو الحد المفرق بين
الحكمين ، وإلى هذا القول كان يذهب من ذكرنا من الصحابة والتابعين ومن بعدهم في
الصفحه ٧٠ :
« باب صوم عاشوراء » ج ٢ ص ٧٩٢ تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي.
(٢) هو الحكم بن
نافع البهراني الحمصى المكنّى
الصفحه ٨٢ : الشهوة ، ومصابرتها ممكنة ، وقد تحسم مادتها بالصوم
والعلاج ، وليس أحدهما في حكم الضرورة كالآخر. والله أعلم
الصفحه ٨٧ :
الحكم بن أبي مريم.
الصفحه ٨٨ :
قال : حدثنا أبو عبيد قال : حدثنا أبو النضر (٦) عن شعبة عن الحكم
بن عتيبة عن شيخ جار لحذيفة ، أن حذيفة
الصفحه ٩١ : ج ١ ص ١٩٥ ، ١٩٦
تحقيق عبد الوهاب عبد اللطيف.
(٥) أبو اليمان
الحكم بن نافع البهراني ( بفتح فسكون ) ينسب إلى
الصفحه ٩٧ : قبله.
(٦) هو سعيد بن
الحكم بن أبي مريم.
(٧) هو يحيى بن عبد
الله بن بكير.
(٨) قول الأوزاعي : لم
الصفحه ١٠٦ : مُشْرِكَةً ) ومما يزيد حجتهم
قوة حكم رسول الله ـ صلّى الله عليه ـ
__________________
(١) داود بن أبي هند
الصفحه ١١٤ : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم المصري قال : حدثنا أبي
وشعيب بن الليث عن الليث عن أيوب بن موسى عن عطاء بن
الصفحه ١٢٥ :
ويدعوان إليه فإن
اتفقا على الإصلاح بينهما ونزوع الظالم منهما عن ظلمه ، فإن للحكمين أن يجمعا ، قال
الصفحه ١٢٩ : والجمهور على خلافه ، وأجابوا عن الآية : بأنها جرت على حكم
الغالب.
انظر الفتح ج ٩ ، كتاب الطلاق
« باب
الصفحه ١٤١ :
__________________
وروى نحوه مسلم ج
٣ ، كتاب القسامة « باب حكم المحاربين والمرتدين » ص ١٢٩٦ تحقيق عبد الباقي.
وروى نحوه
الصفحه ١٤٥ : (٥) عن الحكم بن عتيبة في قوله : (
فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً ) (٦) قال : نسخت هذه الآية آية الشهادة