الصفحه ٤٥ : إلى قرية من اليمامة ، ثقة
، من السادسة ، مات سنة سبع وعشرين ومائة.
( التقريب ١ / ٥١٦ ).
(٣) طاوس
الصفحه ٢٦ : عبد
الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة ، ومنهم من ينسبه إلى
الصفحه ٣٦ : وَابْنَ السَّبِيلِ
وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ ) (٥) إلى آخرها (٦).
٤٩ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو
الصفحه ١٠٧ :
فى التفريق بين
المتلاعنين ، فيقولون : إذا كانت تحرم عليه بأن يرميها بالفجور أو بالانتفاء من
ولدها
الصفحه ١٧١ :
والمروة لعمرته ثم عاد فطاف بالبيت وبالصفا والمروة لحجته ثم أقام حراما إلى يوم
النحر في حديث فيه طول
الصفحه ٢٤٦ : أموال
اليتامى حين أوعد الله عزوجل عليها النار فاجتنبوا من أجلها مخالطتهم حذرا أن يخرجهم
ذلك إلى ما نهوا
الصفحه ٢٧١ :
فيقتل أحدهم ويرى أنه على هدى لا يستغفر الله منه أبدا ، قال هشام (٢) : هكذا قال صدقة : محمود بن ربيعة
الصفحه ٢٢ : بين قائم وقاعد وراكع وساجد ،
فجئت وقد سبقت بشيء من الصلاة فأشار إلىّ بعض من مررت به : سبقت بكذا وكذا
الصفحه ١٩٤ :
ثلاثة فلم (١) يفرّ فإن فرّ من اثنين فقد فرّ (٢).
قال أبو عبيد : معنى
هذا الحديث تأويل هذه الآية
الصفحه ٢٠٨ :
وحرامها لا فرق بين ذلك عندهم ، ثم لم أر أحدا من علماء الشام ولا العراق ينكره
عليهم ، وكذلك أحسب قول أهل
الصفحه ٢٢٧ : ويورثونهم فأنزل الله عزوجل فيهم أن يجعل لهم
نصيبا من الوصية ورد الميراث إلى الموالي من ذوي الرحم والعصبة
الصفحه ٢٣٦ :
قال أبو عبيد : فقد
تبين لك حين خص أهل الميراث بالمنع منها أنه قد أطلقها لمن وراءهم من العالمين
الصفحه ٥٣ :
الإفطار اليسر فإذا بلغ الإنسان من نفسه هذه الحال كان راغبا عن يسر الله عزوجل إلى عسره فهناك
جاءت الكراهة
الصفحه ٥٧ : مرو ، وكان يتجر إلى الرى ، صدوق سيئ الحفظ ، من كبار السابعة.
( التقريب ٢ / ٤٠٦ / ).
(٣) الربيع بن
الصفحه ١٠٥ : ينتزع (٥).
قال أبو عبيد : فهذا
مذهب من رأى الآية منسوخة غير معمول بها فلهذا تراخصوا في تزوج البغايا