الصفحه ٢٦١ : لأنه لا يكلف أحد إلا طاقته.
انظر : الناسخ والمنسوخ
للنحاس « باب ذكر الآية الثانية من آل عمران
الصفحه ٣١١ :
١٢٣
( في قصة استمتاع سبرة الجهني من امرأة )
ـ الجهاد ماض
إلى يوم
الصفحه ٤١١ : ... ). ٥٠١ ، ٥٠٢ ، ٥٠٣ ، ٥٠٤
ـ ذكر سبب نزول ( آمن الرسول بما أنزل
إليه من ربه ) إلى آخر السورة
الصفحه ٤٠ :
أصبحت غدوت إلى
رسول الله ـ صلّى الله عليه ـ فأخبرته بالذي صنعت ، فقال : إن كان وسادك لعريضا ، إنما
الصفحه ٨٢ : مذهب القياس وشبهه بالمضطر إلى الطعام الذي به قوام النفس ، وبعدمه يكون
التلف ، وإنما هذا من باب غلبة
الصفحه ١٢٥ :
: ولا نرى لهما أن يفرقا حتى يرفعا ذلك إلى السلطان ، فتكون الفرقة إلى السلطان (١).
٢٢٣ ـ أخبرنا علي
قال
الصفحه ١٩١ : وَجَدْتُمُوهُمْ ) (٣) وقوله عزوجل : ( قاتِلُوا الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ ) إلى
الصفحه ٢٨٦ : الأثر أن الآية كانت مرجاة غير
معمول بها في أول الدهر إلى أوقات من الزمان موصوفة فإذا بلغها الناس أتاهم
الصفحه ٣٩٨ : ء........................................................ ١٠
ـ ترجيح أبي عبيد لقراءة : ( ما ننسخ من
آية أو ننسها ) وبيان المعنى المراد................. ١١
الصفحه ١٠٢ : ).
(٥) عبيد الله بن
أبي يزيد : المكي ، مولى آل قارظ بن شيبة ، ثقة ، كثير الحديث ، من الرابعة ، مات
سنة ست
الصفحه ١٤٨ : ط دار المعرفة.
ورواه البيهقي فى السنن
الكبرى ج ١٠ ، كتاب الشهادات « باب من قال : لا تقبل شهادته
الصفحه ١٥٣ : أبدا وإن تاب ، وكلا
الفريقين إنما تأول فيما نرى الآية ، فالذي لا يقبلها يذهب إلى أن الكلام انقطع من
عند
الصفحه ١٧٨ : .
٣٣١ ـ ويروى عن
طاوس أنه قال : كان ذلك عندهم من أفجر الفجور (١).
قال : أبو عبيد
وبعضهم يروي هذا عن
الصفحه ٢١٨ : ء
السبيل.
(٢) كتب في آخر باب
المغانم هذا التعليق : قال أبو الحسن : إلى هاهنا سمعناه من أبي عبيد غير مرة
الصفحه ٢٤٣ : بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ ) (٢) قال المسلمون : إن الله قد نهانا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل وإن الطعام
من أفضل