الصفحه ١٧٥ : بين الناس في
الفتيا (٧).
قال أبو عبيد : فناس
من أهل العلم اليوم يذهبون إلى هذا القول ويرون الفسخ في
الصفحه ٢٨٢ : بقتلهم إن امتنعوا منه وذلك
كعبدة الأوثان من مشركي العرب وكالمرتد عن دينه دين الحق إلى الكفر ، ومن أشبههم
الصفحه ١٧ : : ألستم قوما عربا هل تكون النسخة إلا من أصل قد كان قبل
ذلك (٢).
٢٠ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو عبيد قال
الصفحه ٩٩ : أبا سعيد كيف كنتم تصنعون إذا سبيتموهن قال :
كنا نوجهها إلى القبلة ونأمرها أن تسلم وتشهد أن لا إله إلا
الصفحه ٢١١ : (٥) وابن جريج أنّ آية القتل هي المحكمة الناسخة للفداء والمنّ وإلى هذا ذهب
الحسن وعطاء.
قال أبو عبيد
الصفحه ٢٣٣ : : ابن عائشة نسبة إلى عائشة بنت طلحة لأنه
من ذريتها ، وهو ثقة ، جواد من كبار العاشرة ، مات سنة ثمان
الصفحه ٣٠٨ : ... )
٤٤٣
( إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل
الشيطان ) إلى : ( منتهون
الصفحه ٦١ :
وتأدمه (١) قال : فانصرفت إلى سالم بن عبد الله فأخبرته فقال : تطعم ثلاثين مسكينا مدّا
مدّا ولا
الصفحه ٨٠ :
من الله عزوجل رحم بها أمة محمد ـ صلّى الله عليه ـ ولو لا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا
إلا شقي ، قال
الصفحه ١٦٧ : إلا من كان معه الهدي
قال : فأحللنا بعمرة فلما كان يوم التروية أحرمنا بالحج وانطلقنا إلى منى (٥).
٣١١
الصفحه ١٧٤ : فطاف بالبيت وسعى وأحل. وأمّا من أهلّ بالحج أو بالحج والعمرة فلم يحل إلى
يوم النحر (١).
٣٢٣ ـ أخبرنا
الصفحه ١٨٤ : يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ) ، يقول : ليس لهم
التمتع ، وذهب الآخرون إلى أن لهم أن
الصفحه ٢٢٦ : بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ ) إلى قوله : ـ (
إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً ) (٤) قال : إلا
الصفحه ١٢٦ : فرفع ذلك إلى
عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ فأجازه وقال : هذه امرأة ابتاعت نفسها من زوجها
ابتياعا
الصفحه ١٦٨ :
جابر قال : لما
كانت عشيّة التروية وتوجهنا إلى منى وجعلنا ظهورنا إلى مكة لبيّنا بالحج (١).
٣١٢