الصفحه ١٩٠ :
باب الجهاد وناسخه ومنسوخه
قال أبو عبيد : وجدنا
نسخ الجهاد في أربع خلال : منها اثنتان في القتال
الصفحه ١١٢ : قد علقت على هامش المخطوط فأعدتها إلى موضعها من
النص.
(٣) رواه الطبرى فى جامع
البيان ج ١٨ سورة النور
الصفحه ٢١٣ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فقال : أطلقوا ثمامة فانطق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل ثم دخل المسجد فقال
أشهد أنّ لا اله إلا
الصفحه ٣٥ : الله إذا أديت الزكاة إلى رسولك فقد
برئت منها إلى الله ورسوله فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « نعم
الصفحه ٦٢ : ، فهذا هو الحد المفرق بين
الحكمين ، وإلى هذا القول كان يذهب من ذكرنا من الصحابة والتابعين ومن بعدهم في
الصفحه ٧٣ : قائم بين الركن والمقام مسند ظهره إلى الكعبة يقول : يا أيها
الناس إني كنت أمرتكم بالاستمتاع من هذه النسا
الصفحه ١١٠ :
فإن كان له أصل
فإن معناه : أن الرجل وصف امرأته بالخرق وضعف الرأي وتضييع ماله فهي لا تمنعه من
طالب
الصفحه ١١٥ : مبرح ، فإن رجعت إلى ما يريد فذاك وإلا فليأخذ منها وليطلقها (٨).
__________________
(١) أي أبو عبيد
الصفحه ٢٨٩ : (٧).
__________________
(١) من قوله : « يقع
تأويلهن بعد اليوم » إلى أول قوله : « يقع تأويلهن يوم الحساب » هذا مدون في هامش
الصفحه ١٥٦ : ، ثم ظهر على إناء من فضة منقوش بذهب معهما ، فقالوا : هذا من
متاعه ، فقالا : اشتريناه منه فارتفعوا إلى
الصفحه ٢٩٣ : بن يزيد
الكلاعي الواسطي.
(٧) هو الضحاك بن
مزاحم.
(٨) لم أتمكن من
تخريجه.
(٩) سورة آل عمران
آية
الصفحه ١٦٢ : تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ ) (٩) قالوا ولا يكون أهل الشرك عدولا أبدا ، ولا ممن ترضى
شهادته ، ولست أدري إلى
الصفحه ٦ : أبا الحسن ، أصله من الجزيرة وانتقل إلى
حمص ، روى عن ابن عباس ولم يسمع منه بينهما مجاهد وأبو الوداك جبر
الصفحه ٧٤ : وبينهن ثلاثا
، فما أحسب رجلا منكم يستمكن من امرأة ثلاثا إلا ولاّها الدّبر ، قال : قال الحسن
: فإنما كانت
الصفحه ١٠٩ :
صحيح ورجال سنده رجال الصحيحين ، فلا يلتفت إلى قول من حكم عليه ، بالوضع والله
تعالى أعلم.
انظر : ( سنن