الصفحه ٣٢٦ : يفسخه بعمرته إلا للركب ..
أبو ذر
٣١٩
ـ لم ينسخ من
المائدة إلا
الصفحه ٣٨٨ :
ـ المختصر في
أخبار البشر :
لأبي الفداء
إسماعيل بن كثير
ط. أولى ـ المطبعة
الحسينية في مصر
الصفحه ٢٠٢ : آخر عصابة من أمتي الدجال » (١).
٣٧٧ ـ وقوله : «
الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة
الصفحه ٤١ : الْأَبْيَضُ مِنَ
الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ) فرخص لهم أن يأكلوا الليل كله من أوله إلى آخره ، وجا
الصفحه ٢٤٢ : الحدود
وإنفاذ أحكام كتابنا وسنتنا فلزمهم من ذلك ما لزمنا ولم يسع الإمام أن يردهم إلى
أحكامهم لأن فيه
الصفحه ٢١٥ : حنيفة (٣) إن ظفر بهم ، وكتب
إلى زياد بن لبيد (٤) والمهاجر بن أبي أمية (٥) بالمنّ على كندة (٦) الذين
الصفحه ١١٧ : الخلع
فسوى ذلك وحكمه إلى السلطان إذا كان الشقاق بين الزوجين فيقضي بينهما بما رأى من
تفريق أو جمع ، قالوا
الصفحه ١٧٠ : الحج إلى العمرة بعد الطواف إلا
من ساق الهدي ثم روي عن الخلفاء بعده (٤) أنهم كانوا
يقيمون على إحرامهم
الصفحه ١٩٧ : ) (٣) قال : ثم نسخت هذه الآيات (
بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ ) (٤) إلى قوله : (
وَنُفَصِّلُ الْآياتِ
الصفحه ١٨٨ :
ولكنا نحسبه ذهب
إلى أن يخرج من منزله ناويا للعمرة خالصة لا يخلطها بحج ولكن يخلص لها سفرا ثم
يحرم
الصفحه ٢٩٠ : المخطوط فأعدتها إلى موضعها من النص. قلت : وضمير التثنية في قوله «
أرادا » عائد إلى مجاهد وسعيد بن جبير
الصفحه ١٠٨ : عندي
امرأة هي من أحب الناس إليّ وهي لا تمنع يد لامس ، قال : طلقها ، قال : لا أصبر
عنها. قال : استمتع
الصفحه ٦٧ : أيضا ، وأما الذين أوجبوا عليهما القضاء بلا إطعام فذهبوا إلى أن
الحمل والرضاع إنما هما علتان من العلل
الصفحه ٣٩ :
وأحسبه قال
والنكاح إلى مثلها من القابلة ، ثم إن ناسا من المسلمين أصابوا النساء والطعام بعد
العشا
الصفحه ٤٢ :
يحدث عن أبيه (١) قال : كان الناس إذا صام الرجل فنام حرم عليه الطعام والشراب حتى يفطر من
الغد