الصفحه ٢٢٠ : : حدثنا عطاء (٢) قال : سمعت ابن عباس يقول : ثلاث آيات من كتاب الله عزوجل تركهن الناس لا
أرى أحدا يعمل بهن
الصفحه ٢٣١ : مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ
كَثُرَ نَصِيباً مَفْرُوضاً ) (١) (٢).
٤٢٤ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو عبيد
الصفحه ٢٣٢ : للأقربين معا إذا لم يكونوا من أهل الميراث ، ثم اختلفوا في
الأجنبيين ، فقالت طائفة من السلف : لا تجوز لهم
الصفحه ٢٣٣ : (٣) عن ابن سيرين قال : قال عبيد الله بن عبيد الله بن معمر (٤) فى الوصية من سمّى جعلناها حيث سمّى ومن قال
الصفحه ٢٣٩ : : فنسخ الله عزوجل من ذلك الظلم
والاعتداء نسخ (٢) (
إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً
الصفحه ٢٤٢ : الحكم
لا يجوز بينهم بعدها بل هو الآن أوكد من أجل أنهم كانوا قبل ذلك أهل موادعة بمنزلة
أمم الشرك الذين
الصفحه ٢٩٣ : هما؟ قال
: لا آمر ولا أنهي قال : لقد طمست سهمين من سهام الإسلام إن شاء الله غفر لك وإن
شاء عذبك
الصفحه ٣٠٩ :
ما أخذت منه
٢٠٦
( في قصة المرأة التي اختلعت من زوجها
الصفحه ٤٠٨ : ......................... ٤١٠
، ٤١١
ـ ميراث الحلفاء من محالفيهم والآثار في
نسخ ذلك.............. ٤١٢ ، ٤١٣ ، ٤١٤
، ٤١٥
الصفحه ١٩ : ءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي
كانُوا عَلَيْها ) (٦) فأنزل الله عزوجل : (
قُلْ
الصفحه ٢٧ : قال : هي يعمل بها
وأحسبه ، قال : وقد أخذت منها (٧).
__________________
جده لأمه فيقول : محمد
بن
الصفحه ٢٨ : الْقِسْمَةَ أُولُوا الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينُ
فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ
الصفحه ٣٢ :
ألقى لهم من
السنبل وإذا جدّ نخله ألقى لهم من الشماريخ فإذا كاله زكّاه (١).
قال أبو عبيد : فهذا
الصفحه ٥٦ :
وأنس جالس أن
المساكين أكثر من عدّة الأيام (١).
٩٣ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو عبيد قال : حدثنا
الصفحه ٥٨ : سفيان وأهل العراق ، وأما أهل الحجاز ومكة فلا يرون عليه أكثر من مد ، وفي ذلك
أحاديث لهم.
٩٧ ـ أخبرنا