الصفحه ٢٢ :
يتحينون وقت
الصلاة ، فإذا حضرت أتوها ، فمنهم من يدرك وكثير منهم لا يدرك ، فشق ذلك على رسول
الله
الصفحه ٥٢ : بن
عاصم الأشعري قال : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ « ليس من البر الصيام في السفر » (٢).
٨٦
الصفحه ٦٧ : التارك للصوم من عذر بحكمين ، فجعل الفدية في آية
والقضاء فى أخرى فلما لم يجد (١) ذكر الحامل والمرضع مسمى
الصفحه ٨٩ : أربعا من أهل الكتاب (٧).
١٥٤ ـ أخبرنا علي قال
: حدثنا أبو عبيد قال : حدثنا عبد الرحمن عن سفيان عن حماد
الصفحه ١١٠ :
فإن كان له أصل
فإن معناه : أن الرجل وصف امرأته بالخرق وضعف الرأي وتضييع ماله فهي لا تمنعه من
طالب
الصفحه ١١٥ :
٢٠٠ ـ قال (١) حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو (٢) عن جابر بن يزيد (٣) قال : لا يصلح الخلع حتى يكون من
الصفحه ١١٦ : عروة عن عروة أنه كان يقول : لا تحل له الفدية حتى
يكون الفساد من قبلها ، قال : ولم يكن يقول : لا تحل له
الصفحه ١٤٢ :
مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ) (١).
٢٥٨ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو عبيد قال
الصفحه ١٥٠ : له شهادة ، قال : قال ابن شهاب : فأما من تاب واعترف فإن
شهادته تقبل (١).
٢٧٨ ـ أخبرنا علي
قال
الصفحه ١٧٥ : الأعرج (٢) يقول : قال رجل من بني بلجهيم (٣) يقال له فلان بن عبد لابن عباس ما هذه الفتيا التي قد شغبت
الصفحه ١٩٤ :
ثلاثة فلم (١) يفرّ فإن فرّ من اثنين فقد فرّ (٢).
قال أبو عبيد : معنى
هذا الحديث تأويل هذه الآية
الصفحه ٢٠٨ :
وحرامها لا فرق بين ذلك عندهم ، ثم لم أر أحدا من علماء الشام ولا العراق ينكره
عليهم ، وكذلك أحسب قول أهل
الصفحه ٢١٢ :
المدينة فحكم في
سائرهم بالفداء والمنّ ، ثم كان يوم الخندق إذ سارت إليه الأحزاب فقاتلهم حتى
صرفهم
الصفحه ٢٢٧ : ويورثونهم فأنزل الله عزوجل فيهم أن يجعل لهم
نصيبا من الوصية ورد الميراث إلى الموالي من ذوي الرحم والعصبة
الصفحه ٢٣٦ :
قال أبو عبيد : فقد
تبين لك حين خص أهل الميراث بالمنع منها أنه قد أطلقها لمن وراءهم من العالمين