الصفحه ٣٣٣ :
ـ يفطر ويطعم كل
يوم مدا من حنطة. يحيى بن سعيد ( الشيخ الكبير )
الأنصاري والليث
، ومحمد بن
الصفحه ٤٨ : مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) وبه جاءت السنة
والآثار أيضا مع التنزيل
الصفحه ٧٦ : : هو عمر بن حمزة بن عبد الله بن عمر بن الخطاب العمري ، المدني ، ضعيف ، من
السادسة.
( التقريب ٢ / ٥٣
الصفحه ١٠١ : دلائل من ، الكتاب والسنة. وروى نحوه البيهقى : السنن الكبرى ، كتاب النكاح
« باب نكاح المحدثين وما جاء فى
الصفحه ١٢٤ : ء مثلثة ) ابن طلق بن معاوية النخعي أبو عمر الكوفي القاضي ، ثقة
فقيه ، تغير حفظه قليلا في الآخر ، من
الصفحه ١٨٩ : والمشركون يحجون البيت جميعا فنهى الله عزوجل المؤمنين أن يمنعوا أحدا يحج البيت أو يعرضوا لهم من مؤمن
أو كافر
الصفحه ٢٠٠ : ثبت ، من الثالثة مات سنة إحدى ومائة (
التقريب ١ / ٢٣٨ ).
(٧) رواه الطبري فى
جامع البيان ج ١٤ أثر
الصفحه ٢٠٣ :
وحج البيت وصيام رمضان والجهاد في سبيل الله قال : فكأن ابن عمر غضب من ذلك ثم قال
: الفرائض شهادة ألا
الصفحه ٢٠٩ :
باب الأسارى
قال أبو عبيد : وأما
أمر الأسارى في الفداء والمنّ والقتل فإن :
٣٩٢ ـ عبد الله بن
الصفحه ٢٣٧ :
ترى أنه عند العلماء على الوصية للحلفاء والمتبنّين وكلا الفريقين ليس من ذوي
القرابة
الصفحه ٢٥٧ : : هو
سماك بن الوليد الحنفي ، أبو زميل ـ بالزاي مصغرا ـ ، اليمامي ، ثم الكوفي ، ليس
به بأس ، من الثالثة
الصفحه ٢٨٥ :
عليهم ، ثم ذكر مثل حديث يحيى عن عبيد الله وزاد ابن بكير في حديثه قال : قال عمر
: فعجبت من جرأتي على رسول
الصفحه ٣٠٠ : أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه
٣٩٩ ، ٤٠٠
٦١
وإن جنحوا للسلم فاجنح لها
الصفحه ٣٠١ :
التوبة
١
براءة من الله ورسوله
٣٦٦
٢
فسيحوا في الأرض أربعة أشهر
الصفحه ٣٠٣ :
٤٨٤ ، ٤٨٧ ، ٤٨٨
٧٠
إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا
٤٨٥ ، ٤٨٦ ، ٤٨٧ ، ٤٨٨