الصفحه ٨٣ : : (
وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذا
الصفحه ٩٠ : يُؤْمِنَ ) فقال : أهل
الأوثان والمجوس (١).
قال أبو عبيد : فالمسلمون
اليوم على هذه الأحاديث من الرخصة في
الصفحه ٩١ : ـ إنما ذهب إلى ما في الآية وهو قوله عزوجل : (
وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ ) فيقول
الصفحه ١٠٣ :
مهاجر : ابن جابر البجلي الكوفي ، صدوق ، لين الحفظ ، من الخامسة.
( التقريب ١ / ٤٤ ).
(٢) همّام بن
الصفحه ١٠٩ : ء ضرورة أن البقاء أسهل من
الابتداء على أن الحديث محتمل كما تقدم ، وقيل هذا الحديث موضوع ، وردّ بأنه حسن
الصفحه ١١٤ : الخلع إلا من الناشز المبغض ، أو
قال : المبغضة (٨).
__________________
(١) هو مغيرة بن
مقسم الضبي
الصفحه ١٢٦ : ترى أن رسول الله ـ صلى الله عليه
ـ حين خلع امرأة ثابت بن قيس منه لم يجعل له الخيار في ذلك حتى رد إليه
الصفحه ١٣٠ :
__________________
(١) روى نحوا من
معناه البيهقي من طريق عبد الله بن صالح عن معاوية بن صالح عن علي بن أبي طلحة عن
ابن عباس
الصفحه ١٣١ : في الجاهلية إذا توفي عنها
زوجها عمدت إلى شرّ بيت لها فجلست فيه سنة ، فإذا مرت سنة خرجت ورمت ببعرة من
الصفحه ١٥١ : عمران (٢) أنه سأل القاسم
بن محمد وسالم بن عبد الله عن ذلك فقالا : نكره شهادته ما لم تر منه توبة
الصفحه ١٥٢ : تجوز شهادته ، قال : وقال كلنا نقوله ،
قال إسماعيل قلنا من؟ أو قيل من؟ فقال : عطاء وطاوس ومجاهد
الصفحه ١٥٨ :
فتوفى بدقوقاء (١) فلم يجد من يشهد على وصيته إلا رجلين من النصارى من أهلها فأشهدهما على وصيته
، ثم
الصفحه ١٦١ : مريم عن ضمرة بن حبيب (٢) وعطية بن قيس (٣) قالا : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ المائدة من آخر
الصفحه ١٦٨ :
جابر قال : لما
كانت عشيّة التروية وتوجهنا إلى منى وجعلنا ظهورنا إلى مكة لبيّنا بالحج (١).
٣١٢
الصفحه ١٦٩ : ؟
قلت : أهللت بإهلال النبي ـ صلّى الله عليه ـ فقال : هل سقت من هدي؟ قلت (٣) : لا قال : طف بالبيت وبين