الصفحه ١٦٠ : حاتم في تفسيره للآية من سورة المائدة ج ٣ الجزء الأول منه ورقة ٤٣ من
المخطوط.
(٣) هو مغيرة بن
مقسم
الصفحه ١٦٢ : أخذ بالقول الأول ، وأما الذين
تأولوا الآية في أهل الإسلام وأخرجوا المشركين منها فشىء يروى عن أبي موسى
الصفحه ١٦٤ : إلا القول الأول عمّن سمينا من
الصحابة والتابعين ثم أخذ سفيان به ومع هذا إنا قد وجدنا لمثل هذا نظائر خص
الصفحه ١٦٥ :
ذلك للاضطرار إليه
وليس ذلك بموجود في كتاب ولا سنة ، فالذي يحتمله تأويل الكتاب أولى بالاتباع وأوجب
الصفحه ١٨١ : ج ١ أول مسند عمر بن
الخطاب حديث (٨٣) / تحقيق أحمد شاكر.
(٣) هو محمد بن خازم
الضرير.
(٤) هو شقيق بن
الصفحه ١٩٢ : بالدليل بحكم
شرعي آخر ثبت بدليل متراخ عن دليل الحكم الأول يطلقون على ذلك كله نسخا ، وإذا
عرفت ذلك تبين لك
الصفحه ١٩٥ :
لهم من العهد والميثاق فأذهب الشرط الأول ثم قال : (
إِلاَّ الَّذِينَ عاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ١٩٨ : الحكم بن
نافع البهراني ، أبو اليمان.
(٤) حريز ( بفتح
أوله وكسر الراء وآخره زاي ) ، ابن عثمان الرحبى
الصفحه ٢٠٣ : ... وأغرب ابن بطال فزعم أن هذا
الحديث كان أول الإسلام قبل فرض الجهاد ، وفيه نظر بل هو خطأ لأن فرض الجهاد كان
الصفحه ٢٠٦ : : وللناس في الجهاد حالان : إحداهما في زمن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ والأخرى بعده ، فأما
الأولى : فأول ما
الصفحه ٢١٧ : القرآن ج ٢ « باب ذكر الآيات اللواتي ادعى عليهن النسخ في سورة الأنفال ،
ذكر الآية الأولى » ص ٤٣٩ تحقيق
الصفحه ٢٢٤ : المهاجر فنسختها (
وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ ) (٣) (٤).
٤١١ ـ أخبرنا علي
قال
الصفحه ٢٢٧ : وأن ذلك كان حكما ثم نسخ بقوله : (
وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ
الصفحه ٢٢٨ : الكلبي ، أبو أسامة ، مولى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ ، صحابي جليل ، مشهور ، من أول الناس إسلاما
الصفحه ٢٣٣ : سننه ج ٣ القسم الأول ، كتاب الوصايا « باب هل يوصي الرجل من ماله
بأكثر من الثلث » ص ٩٤ تحقيق حبيب الرحمن