الصفحه ٦ : ،
وما يؤمن به ولا يعمل به قال : وقال ابن عباس في قوله عزوجل : (
ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ ) (٦) قال : ما
الصفحه ١٧٦ : (٣) عام حج معاوية وهما يتذاكران التمتع بالعمرة إلى الحج فقال الضحاك : لا يصنع
ذلك إلا من جهل أمر الله فقال
الصفحه ٢٢٨ : ).
(٥) في المخطوط « ما
كان » وعلى هامشه أثبت الصواب « ما كانوا » فأعدته إلى موضعه من النص.
(٦) روى نحوه
الصفحه ٢٦١ : وازالة المفهوم الباطل المتبادر إلى أذهان المخاطبين
وهو غير مراد من الآية ، كل ذلك يطلق عليه عندهم نسخ.
الصفحه ٦٢ : وبين الصيام وهو
الفدية كما جعل التيمم بدلا من الطهور واجبا على كل من أعوزه (١) الماء ، وكما جعل الإيما
الصفحه ٣٩٨ : ء........................................................ ١٠
ـ ترجيح أبي عبيد لقراءة : ( ما ننسخ من
آية أو ننسها ) وبيان المعنى المراد................. ١١
الصفحه ٢١٦ : واحدة ، أو ما قامت الحجة بأن أحدهما ناسخ الآخر ، وغير مستنكر أن يكون جعل
الخيار في المنّ والفداء والقتل
الصفحه ١٢٦ : ترى أن رسول الله ـ صلى الله عليه
ـ حين خلع امرأة ثابت بن قيس منه لم يجعل له الخيار في ذلك حتى رد إليه
الصفحه ٢٨٩ :
وكان منه آي وقع
تأويلهن بعد النبي ـ صلّى الله عليه ـ بيسير ، ومنه آي (١) يقع تأويلهن بعد اليوم
الصفحه ١٦٤ : عزوجل عليه حقوق من زكاة وحج وكفارات ، وللناس عليه حقوق من ديون
وودائع وغيرها لا يجد إلى تثبيتهما وأدائها
الصفحه ٢١١ : ء عن قتل الأسير فقال : منّ عليه أو فاده ، قال وسألت الحسن
فقال : تصنع به ما صنع رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ١٦٧ :
ـ صلّى الله عليه ـ حتى قضى طوافه ثم نادى الناس وهو على المروة والناس تحته : من
لم يكن معه هدي ، فليحلل
الصفحه ١٧ : : ألستم قوما عربا هل تكون النسخة إلا من أصل قد كان قبل
ذلك (٢).
٢٠ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو عبيد قال
الصفحه ٢٥٠ : بعض عماله أن لا تحمل الخمر من
قرية إلى قرية ولا من مدينة إلى مدينة ولا تباعنّ في سوق من الأسواق ، قال
الصفحه ٦٨ : مالك (٤) قال : أتيت رسول الله ـ صلّى الله عليه ـ في إبل لجار لي
أخذت ، فوافقته وهو يأكل ، فدعاني إلى