مضافا الى أن الأحسائي لا كنية له ، والحلي كنيته أبو العباس وذاك أحسائي وهذا حلي.
الإطراء عليه :
قال المحقق الأحسائي في عوالي اللئالي [ ٣ ـ ٧ ] : الشيخ الكامل الفاضل خاتمة المجتهدين.
وقال المحدث الحر العاملي في أمل الأمل [ ٢ ـ ٢١ ] : فاضل عالم ثقة صالح زاهد عابد ورع جليل القدر.
وقال العلامة المجلسي في البحار [ ١ ـ ١٧ ] : الشيخ الزاهد العارف. ثم قال وكتب الفاضلين الجليلين العلامة وابن فهد قدس الله روحهما في الاشتهار والاعتبار كمؤلفيها.
وقال المتتبع الأفندي في الرياض [ ١ ـ ٦٤ ] : الفاضل العالم العلامة الفهامة الثقة الجليل الزاهد العابد الورع العظيم القدر.
وقال المحدث البحراني في اللؤلؤة [ ص ١٥٦ ] : فاضل فقيه مجتهد زاهد عابد ورع تقي نقي.
وقال المحقق التستري في مقابس الأنوار [ ص ١٤ ] : الشيخ الأفخر الأجل الأوحد الأكمل الأسعد ضياء المسلمين برهان المؤمنين قدوة الموحدين ، فارس مضمار المناظرة مع المخالفين والمعاندين ، أسوة العابدين ، نادرة العارفين والزاهدين.
وقال المحقق الخوانساري في الروضات [ ١ ـ ٧١ ] : الشيخ العالم العامل العارف الملي ، وكاشف أسرار الفضائل بالفهم الجلي. ثم قال : له من الاشتهار