الصفحه ١٧٨ : المطّلع.
بل ربّما
يكتفون في المقام المذكور بما هو أضعف من فتوى فقيه أيضا.
ومع جميع ما
ذكر ، معلوم
الصفحه ١٩٨ : وغيرهم من أهل الخلاف ، فضلا عن الخاصّة ، ووضع كتابه وتأليفه ليس إلّا
لذلك ، وبذل جهده في ذلك ، فهو مع
الصفحه ٢١٥ :
مع أنّه ورد
منه صلىاللهعليهوآلهوسلم « أنّه لا يزال طائفة على الحقّ إلى يوم القيامة
الصفحه ٢١٩ : : الصحّة.
والثالث : فعليّة
ثمرات الصحّة من المجامعة والنسل وغيرها.
وكلّ ذلك قيود
، والأصل عدمها ، وأنت
الصفحه ٢٣٥ :
وأيضا
، الأب لا يقصد
بهذا العقد حصول أثر أصلا بين المتعاقدين ، بل وربّما لا يبالي بأخذ الدرهم من
الصفحه ٢٤٩ : ، بمقتضى ما يلزمهم من كلامهم.
وممّا يؤيّد
الإطلاق ، أنّ المحقّق رحمهالله وبعض من وافقه لا يرضون
الصفحه ٢٦٤ : ، إلى أن صار المدار في
الأعصار والأمصار عليها ، من دون تفاوت عندهم بينها وبين غيرها من المباحات ، مع
الصفحه ٢٧٦ : تؤاخذونهم في كلّ قيد بإثباته بدليل وتنكرون اعتباره لو
لم تجدوا دليلا ، ومنه اعتبار الصيغة المعهودة عندهم
الصفحه ٢٨٨ :
فظهر ممّا
ذكرنا أنّه ربّما كان الظاهر من الرواية عدم الاشتراط ، بل الظاهر منها أن لا يجعل
الربح
الصفحه ٢٤ : من أنفسنا نجد بالبديهة أنّ كتبهم لو لم تكن
عندنا ولم نلاحظها ولم ندر ما قالوا ، لم نتمكّن من الفتوى
الصفحه ٣١ : ، عفى الله عنهما :
اعلم يا أخي!
أنّ من يقول بصحّة عبادة الجاهل إن كان يقول إنّه مكلّف بما حصل به ظنّه
الصفحه ٧٢ :
عن سهل وعن البرقي وغيرهما ، وكذا الشيخ رحمهالله ، بل وأكثر الكليني غاية الإكثار ، وسمّاها من
الصفحه ٧٤ :
بملاحظة كتب الرجال وغيرها ، بل [ لو ] كانوا يذكرون الكلّ لكاد لم يوجد مسألة
خالية عن التواتر.
وما ذكر من
الصفحه ١٣٤ : الماضية أيضا معلوم ، وكلّ
ذلك معان واقعيّة.
وليس ما ذكرت
من قولك : حكمه حكمه ، وكذا قولك : شرعا
الصفحه ١٤٦ :
مع أنّ الأصل العدم
، وليس ذلك من الضروريّات (١) ، سيّما في ذلك الوقت حتّى نقول أنّ المعصوم