الصفحه ٣٢٤ :
إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهدا من كتاب الله........................................ ٢٠٤
إصنعها
الصفحه ٥ : ، وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين ، صلاة
ترضيهم عنّا ، وكلّ من ظلمنا.
قال في «
المفاتيح » : ( وأن لا
الصفحه ٩ : العلماء.
قلت : اشتهر من
العلماء ما ذكرناه اشتهار الشمس ، فاطّلاع العامّي على فتوى المجتهد الميّت مع عدم
الصفحه ٢٧ :
الكثرة ، وأنّهم ربّما يهملون في التحصيل ، فيكونون مؤاخذين لتقصيرهم. نعم ، فيهم
من ليس بمقصّر ، فلا يؤاخذ
الصفحه ٧١ :
وهذه الرواية
بحسب الدلالة صريحة. أمّا بحسب السند ، فيعضده جميع ما مرّ من الأدلّة والمؤيّدات
الصفحه ٧٨ :
كذلك ، بحكم الاستقراء ، ولما عرفت من تقييد الأخبار وكلام أهل [ اللغة ]
بالعنب إذا أريد العنبي ، إذ
الصفحه ٩٦ :
ثمَّ إنّ من
المتأخّرين أيضا حكموا بالأحكام ووافقوا القدماء ، لكن جمع منهم قالوا بأنّ
الأحكام لا
الصفحه ١٤٥ :
المراد من هذه الرؤية المتعارفة [ بحيث ] لا تشمل رؤية قبل الزوال أيضا ، لما عرفت
مشروحا ، ولذكر « وسط
الصفحه ١٤٧ :
قطعه ، لا أنّه إنشاؤه وإحداثه (١) من أوّل الأمر ، فبعد قوله عليهالسلام إن كنت صمت ، قبله لا بدّ
الصفحه ١٤٨ : أو إلى النهار ، والمفروض أنّه محسوب من شعبان ، فيصير
المعنى : أتمّ صوم شعبان ، يعني على أنّه شعبان
الصفحه ١٨٩ :
وربّما يرد
بعبارة : عليك ، أو وجب ، أو غيرهما ، فتتّبع.
وربّما يكون
عطفا على واجب من أفعال الحج
الصفحه ١٩١ : سنة وفي السياحة في البلدان ، وأحاط بكلّ بلد كان
فيه أصل من تلك الأصول ، وحقّق ، ووفّق [ في ] الأخذ
الصفحه ١٩٩ :
مع أنّه ، على
فرض تسليم الغلط الواضح من وجوه كثيرة لا تحصى ، وأنّه (١) في خصوص «
التهذيب » كان
الصفحه ٢٠٧ :
الواحد حجّة في نفسه ، إن تمَّ بالنسبة إلى ما يعارض الكتاب ، لما عرفت من
منع جمع حجّيته حينئذ
الصفحه ٢٢٣ : يصبرون ، فتصير عاقّا
قاطعا. إلى غير ذلك من الأمثلة ، مثل : لا تشتر [ الجارية ] الفلانيّة ، لأنّها
مغنّية