الصفحه ١٩٩ :
الخطّية : ( واححه أية؟ ) ـ بدون تنقيط ـ والظاهر أنّ الصواب ما أثبتناه.
(٢) كذا ، والظاهر
أنّ المراد
الصفحه ٢٠٦ : الشك في الشرط يوجب الشك
في المشروط ، فلا بدّ عندهم من ثبوت عدالة كلّ واحد واحد من رواته.
ومع ذلك
الصفحه ٢٣٥ :
عن أن يكون في هذه المدّة خاصّة دون ما قبلها وما بعدها.
وأيضا
، معاني عبارات
العقود لا بدّ أن تكون
الصفحه ٢٦٣ : بد من الاجتناب عن دبيبة الّذي هو أخفى من دبيب النملة؟!
وأعجب من هذا
أنّهم لا يجعلون حيلهم من
الصفحه ٢٧٩ : حراما لكونه نفع القرض يرتكب حيلة لإخراجه عن نفع القرض
وإدخاله في نفع البيع.
قلت
: فلا بدّ من
ثبوت
الصفحه ٢٩٩ :
من أنّه لا يحصّل ـ فلا بدّ من تحصيل المعرفة بكونها بيعا حقيقة ، عرفا أو
لغة ، والمعرفة إنّما تكون
الصفحه ١٨ : حكم الله ويعمل بغيره وهو الّذي ظهر عنده أنّه ليس
حكم الله ، فساده أيضا واضح.
فتعيّن أن يكون
حكم الله
الصفحه ٩ : ، أنّ
الحجّة إنّما هو حكم الشارع لا حكم المجتهد ، وحكم المجتهد لو كان حجّة ومحسوبا
مكان حكم الشارع
الصفحه ٣١٢ :
الحكم شرعيّا.
على أنّه إذا
كان الأصل هو الصحّة ، يلزم أنّ يكون كلّ من يعامل معاملة يكون شارعا أو
الصفحه ١٧ : جعل المعيار
الإصابة وعدمها على حسب ما قلت.
وثانيا
: إنّه لا شكّ في
أنّ المجتهد إذا حكم بشيء يكون في
الصفحه ١٣٤ : شرعا حكمه حكم
ما إذا رئي في الليلة الماضية ، وإن كان خروج الشعاع بعد المغرب.
قلت
: الهلال اسم
للقمر
الصفحه ٧ : الفقه.
وأيضا ، الحكم
الشرعي ليس إلّا ما صدر من الشرع ، وحكم المجتهد صادر عن المجتهد ، وهو ليس بشرع
الصفحه ٢٣٤ : يكفي التمكين (٢) ، والتسليم ، وأنّ ظاهرها (٣) فعليّة
الاستمتاع ، لأنّ الشارع جعل حكم ذلك حكم الفعليّة
الصفحه ٢ :
حكم عبادة الجاهل............................................................... ٢٩
ـ ٤٦٧١
أصالة
الصفحه ١٣ : الحيّ. وأمّا أزيد ، فلا وثوق في دلالتها عليه ، لأنّ
المتبادر منها أنّ ما أفتى به الفقيه واعتقد أنّه حكم