الصفحه ٨٥ : ضان الطهارة ، فإنها صحيحة عند المتكلمين ، وفاسدة عند الفقهاء ،
لانها لم تسقط القضاء.
وفي المعاملات
الصفحه ١٤٩ : (٢).
__________________
قالوا : لو قال اشتر
لي لحما ، والعادة تناولت الضأن لم يفهم سواه.
قلنا : تلك قرينة في
المطلق والكلام في
الصفحه ١٦٣ : » [٩ / ٦] ،
__________________
ولذلك أتى بلفظة بقرة
منونة ، وما كانوا محتاجين إلى البيان ، بل أي بقرة ذبحوها وقع الامتثال للامر. ثم
لما
الصفحه ١٣٦ :
وإذا ورد عقيب الجمل (١)
: اختص بالاخيرة (٢).
وقال الشافعي (٣)
: يعود إلى الجميع.
وقال السيد
الصفحه ١٣٢ : العمومات مخصوصة ، مع إحتجاج
العلماء كافة بها.
البحث الخامس
في : الاستثناء
وهو : إخراج بعض الجملة منها
الصفحه ٢٠٨ : منها : ما رواه الكليني في الصحيح ، عن محمد بن مسلم قال : قلت لابي عبد الله
«ع» : أسمع الحديث منك
الصفحه ١٧٧ :
على لسان نوح (١)
، وغير ذلك من الاحكام (٢).
__________________
زوجته ، ثم لجأ إلى
برية سينا
الصفحه ١٨٠ : :
__________________
١ ـ ولد إبراهيم عليهالسلام بارض بابل منذ آلاف
السنين ، وهو من سلالة سام بن نوح ، وكان أهل بابل يعبدون
الصفحه ٢٦٤ : «أبو حنيفة»
١٤٥
نوح
«ع»
١٧٧
[ي]
يعلى
بن أمية
٩٩
الصفحه ١٦٢ :
ذبح بقرة معينة.
لقوله تعالى : «قالوا : ادع لنا ربك
يبين لنا ما هي؟» [٢ / ٦٩] (١)
، ثم إنه تعالى
الصفحه ٢٥٥ :
الفهرست الأول
في : الآيات القرآنية
الآية
وجودها
سورة
البقرة
الصفحه ١٣٧ :
ولان الاستثناء عقيب مثله ، يعود إليه
دون المستثنى منه (١)
ولان الظاهر عدم الانتقال من الجملة قبل
الصفحه ٥٩ : ء ، في مطلع القرن الثاني الهجري ، ومن
جملة مبادئه : أن الله تعالى قديم ، وأن الحكيم لا يفعل إلا الصلاح
الصفحه ٦٠ :
ويطلق على الجملة المفيدة (١).
البحث الثاني
في : تقسيم الالفاظ
وهو من وجوه :
أحدها : أن
الصفحه ٧٤ : : نحو قوله تعالى : «ليس كمثله شيء»
، لان معناه : ليس مثله شيء ، فالكاف زايدة.
والمجاز بالنقصان :
نحو