الصفحه ٢٦٩ :
١٧ ـ رياض العلماء : تأليف عبدالله
أفندي ، مصورة مكتبة الحكيم العامة في النجف.
[ع]
١٨ ـ علوم
الصفحه ١٤٤ :
فقدم الاخص ، جمعا
بين الدليلين.
وقد وقع كما في تخصيص : «فاقتلوا (١) المشركين»
[٩ / ٦] ، بقوله
الصفحه ١٨٥ :
البحث الخامس
«في : زيادة العبادة أو نقصانها»
لا خلاف في أن زيادة عبادة على العبادات
ليس بنسخ
الصفحه ٢٤٠ : .
وأنه كان يتوقف في كثير من الاحكام حتى
يرد الوحي (١)
ولو ساغ له الاجتهاد لصار إليه ، لانه أكثر ثوابا
الصفحه ١٦٨ :
لنا : قوله تعالى : «... فاتبعوه ...»
[٦ / ١٥٤] ، و «لقد
كان لكم في رسول الله اسوة حسنة»
[٣٣ / ٢٢
الصفحه ١٧٩ : ما يبطله ،
__________________
١ ـ كما في قوله
تعالى : «فأينما تولوا فثم وجه الله».
منسوخة بقوله
الصفحه ٦١ : العلم والمضمر ، وإلا فهو المتواطئ إن تساوت
أفراده (٣)
والمشكك إن اختلفت (٤).
____________
نعم ، في
الصفحه ٢٣ : كشفت عن سعة ودقة
علمه ، والذي منح له على سبيل الارتجال في بداية الامر ، ثم لازمه بدافع الشهرة في
نهاية
الصفحه ١٠٤ : : أن هذا الواجب في الحقيقة ،
يرجع إلى الواجب المخير ، فكأن الشارع قال له : افعل إما في أول الوقت أو
الصفحه ٧٣ : الواضع إنما وضع اللفظ ، ليكتفي به
في الدلالة على ما وضعه له. وإنما يتم ذلك : بارادة المعنى الموضوع له
الصفحه ٧٠ : : استعمال اللفظ فيما وضع له ،
في الاصطلاح الذي وقع به التخاطب (٣).
__________________
للزمخشري : ص ٣٧٧
الصفحه ١٦١ : ظاهر وقد استعمل في خلافه (١)
، وزعم أن البيان الاجمالي كاف فيه ، وجوز تأخير البيان ، فيما ليس له ظاهر
الصفحه ٢٠٢ :
«في : الاقسام الدالة على صدق الخبر»
خبر الله تعالى صدق ، وهو ظاهر على
قولنا.
لانه غني عن الكذب
الصفحه ٢٠٨ : منها : ما رواه الكليني في الصحيح ، عن محمد بن مسلم قال : قلت لابي عبد الله
«ع» : أسمع الحديث منك
الصفحه ٢٤١ :
وذلك يسد باب الجزم ،
بأن الشرع الذي جاء به محمد عليهالسلام
من الله تعالى.
ولان الاجتهاد قد يخطي