الصفحه ١٤٩ : خارجا من مفاد العموم.
«غاية البادي : ص ٧٧
بتصرف ، جمعا بين المتن والهامش»
٢ ـ قد يرد في نصوص
الكتاب
الصفحه ١٨١ : (٢).
__________________
ذريته أنبياء كثيرون
، وقد اتاه الله سبحانه وتعالى الكتاب الذي سمي في سورتي النجم والاعلى بصحف
ابراهيم
الصفحه ١٩٩ :
والثاني : الخبر الذي ينافي مخبره وجود
ما علم بالضرورة أو بالاستدلال (١).
البحث الثاني
«في
الصفحه ٥٦ : عن مشابهة الاعراض
والاجسام.
وصلى الله على سيد الانام ، محمد
المصطفى وعترته الاماجد الكرام.
أما
الصفحه ٣٤ :
سادسا : وأخيرا إقبال الدنيا عليه ، حيث
منحته مكانة تليق بشأنه ، ومدرسة سيارة ماثلة في خدمته
الصفحه ٣٠ : الفن حقه من الاهمية.
وهي تتضح في كتابه هذا بالخصوص على
الشكل التالي :
أولا : في هيكله
العام
وذلك
الصفحه ٤٠ : .
الثاني : قياسات الكتاب
أما في مساحته الكلية : فطوله ٢١ سم ،
وعرضه ١٦ سم. وأما في مساحته المكتوبة
الصفحه ٢٧٢ : الاقتناء ٤٠
ب ـ في صدد النوع ٢٧
ب ـ قياسات الكتاب ٤٠
جـ ـ في صدد الفرد
الصفحه ٢٩ : :
ذكر فيه جميع مذاهب المسلمين.
وألف من المتوسطات كتابين ، لا يشبه
أحدهما الاخر ، وهما : القواعد
الصفحه ٥١ : بموجب تلك الضرورة ، إلتزمنا بوضع
مجموعة من الفهارس في نهاية الكتاب ، تمثل عرضا موجزا بمعظم الجوانب
الصفحه ٤٧ : في صدر
الاسلام منها خاصة ، والتي استدل المؤلف وغيره ، عن طريقها ، على نوعية الاحكام
الفقهية.
ثم
الصفحه ١٦٧ :
في علم الكلام ، فلا
حاجة إليه هنا (١).
البحث الثاني
في : وجوب التأسي بالنبي عليهالسلام
الصفحه ٦٢ : المعنى خاصة!! فإن كان قد وضع
أولا لمعنى ، ثم استعمل في الثاني ، فهو المرتجل إن نقل لا لمناسبة (٣).
وإن
الصفحه ٧٤ : اللغة (٣)
ومبادرة المعنى إلى الذهن في الحقيقة (٤)
، واستغنائه عن القرينة وبضد ذلك في المجاز ، وبتعلقه
الصفحه ٢٦٧ :
الفهرست السابع
في : جَريدة المراجع
في بداية الكتاب عرّفنا مصادر التحقيق.
وأدناه جرد بمعظم