الصفحه ٢٣ : على وجه هذه التسمية.
إنما كل الذي وجدته ، هو أنه اشتهر بهذا
اللقب ، كما نص على ذلك الافندي في رياضه
الصفحه ٣٦ : التي اعتمدنا صورتها في مقابلة النص ، المسجلة حاليا
في مكتبة أمير المؤمنين (ع) في النجف الاشرف ، برقم
الصفحه ٥١ :
الخطوة الرابعة : في الفهرسة
لم يعد هناك أدنى شك ، خصوصا يومنا هذا
، أن الفهرسة تعتبر في حياة
الصفحه ٧٣ : الواضع إنما وضع اللفظ ، ليكتفي به
في الدلالة على ما وضعه له. وإنما يتم ذلك : بارادة المعنى الموضوع له
الصفحه ١٣٢ :
وإلا فلا (١).
لان كونه حجة في بعض موارده ، لا يتوقف
على كونه حجة في الاخرى ، وإلا دار أو لزم
الصفحه ١٥٤ :
الاول
«في : بعض التعاريف»
البيان : هو الذي دل على المراد ، بخطاب
لا يستقل بنفسه في الدلالة على
الصفحه ١٦٣ :
البحث الخامس
«في : جواز سماع المكلف العام من غير
سماع ما يخصصه»
يجوز أن يسمع المكلف العام من
الصفحه ١٩٠ :
الاول
«في : إجماع أمة محمد»
إجماع امة محمد صلىاللهعليهوآله حق.
أما على قولنا فظاهر ، لانا
الصفحه ١٩٦ :
فلو كان قول العالم خطأ ، لزم إجماع
الامة على الخطأ.
ولا عبرة : بقول الفقيه في مسائل الكلام
، ولا
الصفحه ٢١٦ : ، والاختلاف منهي عنه (٣).
الخامس : مبنى شرعنا ، على تساوي
المختلفات في الاحكام ، واختلاف المتماثلات فيها
الصفحه ٢٢٠ : في الحكم سوى النص.
وأما ثانيا : فلان الوصف المناسب ، قد
يقترن مع الحكم وضده (١).
وأما ثالثا
الصفحه ٢٤٠ :
الاول
«في : الاجتهاد»
الاجتهاد : هو استفراغ الوسع في النظر ،
فيما هو من المسائل الظنية الشرعية
الصفحه ١١ : ، وتفضله بقول كلمته فيه.
٢ ـ مولانا الفاضل الشيخ كاظم شمشاد ،
استاذ اصول الفقه في كلية الفقه ، لمراجعته
الصفحه ٢٦ :
تثمينه على أساس من
مجموعها في مقام الكثرة ، والفريق الاخر كان تثمينه على أساس من مجموعها في مقام
الصفحه ٤٧ : في صدر
الاسلام منها خاصة ، والتي استدل المؤلف وغيره ، عن طريقها ، على نوعية الاحكام
الفقهية.
ثم