الصفحه ٩٩ : الكتب ، وهو صحابي كان حليفا لقريش ، وأسلم بعد الفتح ، وشهد
الطائف وحنينا وتبوك مع النبي «ص» ، واستعمله
الصفحه ١٨٥ : كتاب أو سنة بعد النبي «ص».
وأما الثالث : فنقول
انعقاد الاجماع الثاني ، إن لم يكن عن دليل فهو خطأ
الصفحه ١٧٧ : ».
١ ـ نبي مرسل : وهو
أبو سام وحام ويافث ، نجا مع القلة المؤمنين به ، من الطوفان ، على ما جاء في
الكتاب
الصفحه ٢٠١ : ، الآية ٦٦ ، «يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من
المؤمنين» ، وكان عددهم عند نزول الآية ، قد بلغ
أربعين
الصفحه ٢٠٥ : الصحابة
على العمل بخبر الواحد ، وإجماع الصحابة حجة.
أما أنهم أجمعوا ،
فلانهم رجعوا إلى أزواج النبي
الصفحه ٧١ :
العلاقة ، لكان وضعا جديدا.
«غاية البادي : ص ٣٠
بتصرف»
١ ـ فاللغوية :
كالاسد والانسان في ظاهرهما
الصفحه ٦٦ : الله ، ولا
أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا»
، وقول الرسول صلىاللهعليهوآله
«الجهاد ماض منذ بعثني الله
الصفحه ١٣٤ : منتفيا.
وكذلك الاستثناء من
النفي إثبات ، كقوله تعالى : «إن عبادي ليس لك
عليهم سلطان ، الا من اتبعك من
الصفحه ٢٥١ : بالبقاء على ما كان أولا ولولا القول بالاستصحاب ، لكان ترجيحا لاحد
طرفي الممكن من غير مرجح.
إذ عرفت هذا
الصفحه ٢٣٦ : المكي ، لقلة المكي بعد المدني.
والوارد بعد ظهور النبي عليهالسلام أرجح (١).
وذو السبب أولى
الصفحه ١٧٠ : بشرع من قبله»
الحق!! أنه عليهالسلام ، لم يكن متعبدا
بشرع من قبله ، قبل النبوة ولا بعدها.
وإلا
الصفحه ٣٤ : فيها العمر الزمني والعقلي للدارسين ، كما في كتبه ـ على سبيل
المثال ـ بالتناوب ، مبادئ الوصول فالتهذيب
الصفحه ١٦٤ :
ولم يسمعوا «سنوا بهم
سنة أهل الكتاب» (١)
، إلا بعد حين (٢).
__________________
وتوفي بسامرا
الصفحه ١٩٤ : .
وتلك الوجوه : أن
يكون الساكت قد وقر القايل أو هابه ، كما روي أن ابن عباس وافق عمر في مسألة العول
الصفحه ٢٥٥ :
سورة
آل عمران : ٣
قل
إن كنتم تحبّون الله فاتبعوني يحببكم الله
٣٢ : ١٦٨
كنتم