الصفحه ٣٢ :
العلامة الاصولي
من تاريخه الاصولي
بعد أن كانت دراسة الاصول الفقهية ـ
لوجود الامام (ع) ـ شيئا
الصفحه ٢٢ : والوعي وبعد
النظر ومراعاة العواطف ، مستفيدة من التأريخ الحضاري المدروس ، والانفتاح الحذر
الموجه ، عدة
الصفحه ٤٩ : بعدها ، هي كلمة المرتضى عنها
، فتاسعة لتعريف مقدم بين يدي الكتاب ، فاهداء مباشر لها ، فحادية عشرة موقوفة
الصفحه ٩٣ : الوارد بعد الحظر
، كالامر المبتدأ عند المحققين (٢).
__________________
إلى الوجوب «هوامش
المسلماوي
الصفحه ١٣ :
المناسب!! أن يكنى العصر الذي ولد فيه
المترجم له ، بعصر ما بعد الزحف المغولي ، الذي أخذت فيه الحياة الطبيعة
الصفحه ٤٥ : من مفرداته ، أم ...
وهذا ماتم في هامش المتن ـ بعد وضع خط
فاصل بينهما ـ على النحو التالي :
أولا
الصفحه ٥٨ : إحتاج إلى علمه في زمانه ،
وانتشر من ذلك ما شاء الله ، ثم علم بعد آدم من الانبياء ـ صلوات الله عليهم
الصفحه ٧٨ :
لعدم التناقض (١)!!
في مثل : رأيت زيدا وعمرا قبله ، وللتكرار (٢)
لو قيل : بعده.
ولسؤال الصحابة
الصفحه ١٧٥ : انتهاء مدة الحكم ، بمعنى أن الخطاب الاول ، انتهى بذاته في ذلك الوقت
، وحصل بعده حكم آخر.
البحث الثاني
الصفحه ١٧٨ : الطفل في
شرع موسى.
وكان الجمع بين اختين
مباحا في شريعة يعقوب ، وقد حرم ذلك في شريعة من بعده.
«غاية
الصفحه ١٩٣ :
البث الثالث
«في : ما وما لا ينعقد الاجماع به»
يجوز الاتفاق بعد الخلاف (١).
وإذا أجمع أهل
الصفحه ١٩ : مصاديق الشخصية
ثم هي بعد ذلك : مفهوم سلوكي له ميادينه
المتشعبة الاطراف ، كما وهي تتسع لمصاديق تتكثر
الصفحه ٢٥ :
وجودها الفعلي
بعد مراجعة معظم المصادر التي تصدت لعرض
مختلف مؤلفاته من جهة ، وملاحظة ما هو موجود
الصفحه ٢٧ : جميع مذاهب المسلمين في الفقه. ورجحنا ما نعتقده ، بعد
ابطال حجج من خالفنا فيه.
«كتاب مختلف الشيعة في
الصفحه ٣٣ :
بعد ما فتح أبوابه
أبو عبد الله والمرتضى والطوسي وأقرانهم ... (١).
عدته الاصولية
أما الذي مكنه