الصفحه ٦٣ : . فالصلاة : كان الامر فيها مجملا ، وبينته السنة
بالقول والعمل ، وقد قال النبي صلىاللهعليهوآله
: «صلوا كما
الصفحه ٧٠ : يصلون على النبي» ، والضمير لله تعالى وللملائكة ، فالصلاة بالنسبة إلى
الملائكة الدعاء ، وبالنسبة إلى الله
الصفحه ٧٣ : فتعلموا مأدبته ما استطعتم
...».
فشبه النبي صلىاللهعليهوآله ، ما يكتسبه الانسان
من خير القرآن ونفعه
الصفحه ١١٤ : عليه : أن الامر من غير مأمور
عبث.
وهو قبيح ، والله تعالى لا يفعل القبيح.
والنبي عليهالسلام
: غير
الصفحه ١٢٥ : شاهدين» ، أراد داود وسليمان ، ولقول النبي عليهالسلام : الاثنان فما
فوقهما جماعة.
«هوامش المسلماوي
الصفحه ١٢٧ :
الرابع :
خطاب الرسول عليهالسلام (١)
: في مثل قوله تعالى : «يا
أيها النبي ...»
(٢) ، لا يتناول
الصفحه ١٢٨ : بالخطاب الموجبة إلى النبي «ص».
«غاية البادي : ص ١٣٧»
١ ـ أي : وإن لم يظهر
فيه علامة خلاف ، فلا يدخل
الصفحه ١٦٦ : بالنفس واليد والسمع والبصر ، وقالوا : كل ثقة من العلماء
، يأتي بخبر مسند عن النبي «ص» ، فهو رحمة.
راجع
الصفحه ١٦٧ :
في علم الكلام ، فلا
حاجة إليه هنا (١).
البحث الثاني
في : وجوب التأسي بالنبي عليهالسلام
الصفحه ١٨٣ : الله صلىاللهعليهوآله يقول : «ألا أن
القبلة قد حولت» ، استداروا بمجرد خبره ، ولم ينكر النبي «ص» عليهم
الصفحه ٢١٩ : نبين في كل واحد منها ، أنه لا يصلح الاستدلال به ، على علية
الوصف.
الاول : المناسبة
وعرفوا المناسبة
الصفحه ٢٤٠ : ، على وجه لا زيادة فيه :
ولا يصح في حق النبي عليهالسلام ـ وبه قال الجبائيان
ـ.
لقوله تعالى : «وما
الصفحه ٢٤٧ :
من تقليد المصيب ،
وهو يستلزم النظر ، فيدور (١).
ولان النبي صلىاللهعليهوآله كان مأمورا بالعلم
الصفحه ٢٧٥ : الخاص والعام واقترانها ١٤٥
البحث الثاني : في وجوب التأسي بالنبي (ص) ١٦٧
البحث
الصفحه ٢٧٦ : الأخبار
١٩٧ ـ ٢١٢
البحث الرابع : عدم تعبد النبي «ص» بشرع من قبله ١٧٠
البحث الاول