الصفحه ١٧٦ :
اليهود (١).
لنا : أن الاحكام منوطة بالمصالح ، ولا
امتناع في كون الوجوب مثلا مصلحة في وقت
الصفحه ٢٠٩ :
البحث الثامن
«في : الاخبار المردودة»
خبر الواحد إذا اقتضى علما ، ولم يوجد
في الادلة القاطعة ما
الصفحه ٢١٠ :
المعتزلة (١)
، لان عدالة الاصل مجهولة ، والشك في الشرط يستلزم الشك في المشروط.
وإذا جزم راوي
الصفحه ٢٤٣ : الرجال.
إذا عرفت هذا!! فالحق أنه يجوز أن يحصل
الاجتهاد لشخص ، في علم دون آخر ، بل في مسألة دون اخرى
الصفحه ٢٤٧ :
فيه لقوله تعالى : «فاعلم
أنه لا إله إلا الله» [٤٧ / ٢٠] ، فيكون
واجبا علينا ، لقوله تعالى : «فاتبعوه
الصفحه ١٤ :
ذلك المد!! الذي كان لوالده سديد الدين
ورفاقه في المسؤولية ، الدور الكبير في إيقافه عند حده ، بفضل
الصفحه ٢٠ :
المرجعية حاجة مصيرية
هذا اللون من الشخصية ، هو الذي يعد بحق
أهم مكسب مصيري ينشده المتدينون في
الصفحه ٢٢ :
المرجعية في مهامها
هي تلك التي تعيش هموم الامة كل الامة ،
متجاوية مع مشكالها ، متبنية لقضاياها
الصفحه ٢٣ : على وجه هذه التسمية.
إنما كل الذي وجدته ، هو أنه اشتهر بهذا
اللقب ، كما نص على ذلك الافندي في رياضه
الصفحه ٥١ :
الخطوة الرابعة : في الفهرسة
لم يعد هناك أدنى شك ، خصوصا يومنا هذا
، أن الفهرسة تعتبر في حياة
الصفحه ٧٣ : الواضع إنما وضع اللفظ ، ليكتفي به
في الدلالة على ما وضعه له. وإنما يتم ذلك : بارادة المعنى الموضوع له
الصفحه ١٣٢ :
وإلا فلا (١).
لان كونه حجة في بعض موارده ، لا يتوقف
على كونه حجة في الاخرى ، وإلا دار أو لزم
الصفحه ١٥٤ :
الاول
«في : بعض التعاريف»
البيان : هو الذي دل على المراد ، بخطاب
لا يستقل بنفسه في الدلالة على
الصفحه ١٦٣ :
البحث الخامس
«في : جواز سماع المكلف العام من غير
سماع ما يخصصه»
يجوز أن يسمع المكلف العام من
الصفحه ١٩٠ :
الاول
«في : إجماع أمة محمد»
إجماع امة محمد صلىاللهعليهوآله حق.
أما على قولنا فظاهر ، لانا