الصفحه ١٣٦ : المرتضى : بالاشتراك (٤).
لنا : أنه على خلاف الاصل ، فترك العمل
به في الاخير لدفع محذور الهذرية ، وللقرب
الصفحه ٢١٥ : أنه قال : «من أراد
أن يقتحم جراثيم جهنم ، فليقل في الجد برأيه» (٣)
، وقال : «لو كان الدين بالرأي
الصفحه ٢٤٢ : الترجيح عند تعارض
الادلة.
وهذه!! أنما يحصل بمعرفة الكتاب ـ لا
بجميعه ، بل بما يتعلق بالاحكام منه ، وهو
الصفحه ٢٧٣ :
ب ـ في استعمال الفراغات ٤٨
البحث الرابع : في الحسن والقبح ٨٦
جـ ـ في طباعة الكتاب
الصفحه ٤٠ : .
الثاني : قياسات الكتاب
أما في مساحته الكلية : فطوله ٢١ سم ،
وعرضه ١٦ سم. وأما في مساحته المكتوبة
الصفحه ٦٢ : المعنى خاصة!! فإن كان قد وضع
أولا لمعنى ، ثم استعمل في الثاني ، فهو المرتجل إن نقل لا لمناسبة (٣).
وإن
الصفحه ١٣٥ :
الجميع راجعا إلى
المستثنى منه (١).
وإن كان بغيره : فكذلك (٢)
، إن كان الثاني أكثر من الاول
الصفحه ١٤٢ : تخصيص الكتاب
بالاجماع ، فيصح أيضا بمثل ما قدمناه من الادلة.
وقد وقع أيضا في
مواضع كثيرة : نحو إتفاقهم
الصفحه ١٤٩ : خارجا من مفاد العموم.
«غاية البادي : ص ٧٧
بتصرف ، جمعا بين المتن والهامش»
٢ ـ قد يرد في نصوص
الكتاب
الصفحه ١٦٧ :
(٢)
والحق!! ذلك ، خلافا لقوم (٣).
__________________
١ ـ وللمرتضى علم
الهدى كتاب مختص بهذا الشأن ، سماه
الصفحه ٢٥٥ :
سورة
آل عمران : ٣
قل
إن كنتم تحبّون الله فاتبعوني يحببكم الله
٣٢ : ١٦٨
كنتم
الصفحه ٢٩ : :
ذكر فيه جميع مذاهب المسلمين.
وألف من المتوسطات كتابين ، لا يشبه
أحدهما الاخر ، وهما : القواعد
الصفحه ٤٦ : ألفاظها وجملها.
خامسا : ضرب الامثلة
بأن تكون مطابقة وواضحة ، وأحيانا
متعددة ، لمعظم ما يرد في الكتاب
الصفحه ٥٦ : بعد.
فهذا : كتاب مبادئ الوصول إلى علم
الاصول ، قد اشتمل من علم اصول الفقه على ما لابد منه ، واحتوى
الصفحه ٢٦٧ :
الفهرست السابع
في : جَريدة المراجع
في بداية الكتاب عرّفنا مصادر التحقيق.
وأدناه جرد بمعظم