الصفحه ١٨٢ :
ونسخ التلاوة دون الحكم (١)
، وبالعكس (٢).
ونسخ الخبر مع تعدد مقتضاه ، كقوله : «أعمرت
نوحا
الصفحه ٧٠ :
في كلا المعنيين (١).
والاقرب : أنه لا يجوز استعمال اللفظ
المشترك ، في كلا معنييه ، إلا على سبيل
الصفحه ١٤٤ : : «سنوا بهم سنة أهل الكتاب» (٢).
والسيد المرتضى منع من ذلك ، لان خبر
الواحد ليس بحجة عنده.
السادس
الصفحه ٥٠ : ثانية.
ثالثا : في طباعة الكتاب
وطريقتنا هنا تتلخص بالنقاط التالية :
أولا : أن تكون العناوين
الصفحه ٨١ : .
كما والذي يؤيد كون
الباء تبعيضية ، الرواية المنقولة عن زرارة عن الصادق «ع» : «لما قال له : من أين
علمت
الصفحه ٩١ :
موضوعة له ، كغيرها
من الالفاظ ، خلافا للجبائيين (١).
البحث الثاني
في : أن صيغة إفعل للوجوب
الصفحه ٧٢ : »
١ ـ يعنى إذا صدر لفظ
من أهل اللغة أو أهل الشرع لمعنى ، يجب أن يحمل على أنه موضوع لذلك المعنى ، من
غير نقل
الصفحه ٧٣ : الواضع إنما وضع اللفظ ، ليكتفي به
في الدلالة على ما وضعه له. وإنما يتم ذلك : بارادة المعنى الموضوع له
الصفحه ٣٨ : قراءة الجملة «وسميته بغاية البادي» ، الواردة في مقدمة الكتاب ، فيقرأها «وسميته
بنهاية البادي» ، حيث أن
الصفحه ٦٤ : أنه حرام عليه لم تحل له أبدا».
ففي هذه الرواية
الشريفة أيضا ، ينتهي إلى استمرار عدم حلية المرأة على
الصفحه ١٩٨ :
الاول
«في : تعريف الخبر وأقسامه»
ماهية الخبر معلومة بالضرورة (١).
وإن عرض اشتباه ، ميز بما
الصفحه ٣٦ : الكتاب ، فهو :
أولا : غاية البادي
إن هذا الكتاب المسمى ب «غاية البادي
في شرح المبادئ» ، من
الصفحه ١١ : الذي كان الكتاب
كتابه ، والمجهود مجهوده ، في تبنيه ورعايته ونشره ، أخي الشيخ عباس محمد علي
البقال
الصفحه ٦٦ : »
١ ـ المتشابه : هو
اللفظ الذي يخفى معناه ، ولا سبيل لان تدركه عقول العلماء ، كما أنه لم يوجد ما
يفسره تفسيرا
الصفحه ٣٠ :
ومن المختصرات : مبادئ الوصول إلى علم
الاصول.
ـ ٣ ـ
وبرع في الحكمة العقلية ، حتى أنه باحث