الصفحه ١٥٠ : ؟ سلمنا إضماره ، لكن لا نسلم أنه إذا كان المراد من الكافر الثاني الحربي ،
يجب أن يكون الاول كذلك.
قوله
الصفحه ١٥١ :
الوجوه ، بل يقتضي التسوية في الحكم فقط ، وذلك حاصل بين هاهنا.
«غاية البادي : ص ٧٨»
١ ـ نحو قول الآمر
الصفحه ١٥٨ : ذلك على البيان ، وصارت الآية مجملة من هذا الوجه.
«العدة : ٢ / ٩»
١ ـ أقول : اختلفوا
في قوله
الصفحه ١٥٩ : البادي : ص ٩٠
ـ ٩١»
١ ـ أقول : اختلفوا
في قوله تعالى : «والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما».
فقال بعضهم
الصفحه ١٦٤ : ،
فإن الله تعالى قال «اقتلوا المشركين»
، ولم يسمع المخصص الا في زمان عمر وهو قوله «ص» ، «سنوا بهم سنة
الصفحه ١٧٠ : وعنا.
وإن لم يعلم تقدم أحدهما ، قدم القول ،
لانه أقوى دلالة من الفعل.
البحث الرابع
«في : تعبده
الصفحه ١٧٤ : »
٢ ـ قوله : الثابت
بالخطاب ، يخرج رفع الحكم الثابت بالعقل ، كبراءة الذمة.
وإنما قال : بخطاب
متراخ عنه
الصفحه ١٨١ : ـ : «وفديناه بذبح عظيم».
٢ ـ ألا ترى أن قوله
: «وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين»
الصفحه ١٨٦ : الثالثة إنما يرفع نفي وجوبها ، ونفي وجوبها عقلي (١).
__________________
١ ـ قول أبي الحسين :
هو أن تلك
الصفحه ١٩٠ : نوجب
المعصوم في كل زمان ، وهو سيد الامة ، فالحجة في قوله.
وأما المخالف!! فلقوله تعالى : «ومن يشاقق
الصفحه ٢٠٦ : .
٣ ـ وهي قوله تعالى :
«ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ...».
الصفحه ٢١٠ : الاصل : بكذب رواية الفرع
عنه ، لم تقبل رواية الفرع.
وإن توقف : قبل قول الفرع ، لعدم
المنافي
الصفحه ٢١٥ :
ضلوا وأضلوا» (١)
.. وقوله عليهالسلام
: «ستفترق امتي على بضع وسبعين فرقة ، أعظمهم فتنة قوم يقيسون
الصفحه ٢١٦ : إلى ميل النفوس ، والميل مختلف ، والدليل على ذم الاختلاف قوله
تعالى :
«ولو
كان من عند غير الله لوجدوا
الصفحه ٢١٧ : الاسراء ، من قوله تعالى : «فلا تقل لهما أف ولا
تنهرهما وقل لهما قولا كريما»