الصفحه ١٦٠ :
ومنها قوله عليهالسلام : «رفع عن امتي
الخطأ والنسيان» (١)
لان المراد منه رفع المؤاخذة
الصفحه ١٦٨ :
لنا : قوله تعالى : «... فاتبعوه ...»
[٦ / ١٥٤] ، و «لقد
كان لكم في رسول الله اسوة حسنة»
[٣٣ / ٢٢
الصفحه ١٩٣ : العصر الثاني ، على أحد
قولي العصر الاول (٢)
، إنعقد الاجماع.
ولو أجمع أهل العصر على حكم ، بعد
إختلافهم
الصفحه ١٩٤ : : إما أن
يكون مما تعم به البلوى أو لا.
فالاول : لابد أن
يكون للباقين فيه قول ، إما مخالف أو موافق
الصفحه ١٩٦ :
فلو كان قول العالم خطأ ، لزم إجماع
الامة على الخطأ.
ولا عبرة : بقول الفقيه في مسائل الكلام
، ولا
الصفحه ٢١٤ : ، والذي نذهب إليه
أنه ليس بحجة ، لوجوه :
أحدها : قوله تعالى : «لا تقدموا بين يدي
الله ورسوله» [٤٩
الصفحه ٢٧٦ :
البحث الثالث : في الترجيح بين القول والفعل ١٦٩
الفصل التاسع ـ في
الصفحه ٢٣ : المطاف.
خلاصة القول
هذه هي المرجعية في خلاصتها ، وما علينا
إلى المباشرة في تفاصيلها.
هذه هي الصورة
الصفحه ٥٨ : الاسماء
كلها» [٢ / ٣٢] ، وقوله تعالى : «واختلاف ألسنتكم»
[٣٠ / ٢٣] ، والمراد به اللغات (٣).
وقال أبو
الصفحه ٦١ : «منطق المظفر : ١ / ٤٣».
١ ـ ويسمى القول أيضا
: مثل «الخمر مضر» ، فالجزءان «الخمر» و «مضر» ، يدل كل
الصفحه ٦٣ : . فالصلاة : كان الامر فيها مجملا ، وبينته السنة
بالقول والعمل ، وقد قال النبي صلىاللهعليهوآله
: «صلوا كما
الصفحه ٧١ : ء المتنازع فيها ، والفرض أنها غير عربية. وبيان بطلان
التالي : قوله تعالى «انا انزلناه قرآنا عربيا»
والضمير
الصفحه ٧٧ : .
وقول بعضهم : إن
معناها الجمع المطلق غير سديد ، لتقييد الجمع
الصفحه ٨١ :
يتعدى بنفسه ، كما في قوله تعالى «وامسحوا برؤوسكم»
، أي بعض رؤوسكم ، كما في المغني : ١ / ١٠٥.
والذي
الصفحه ٨٢ : لاثبات المذكور ونفي ما عداه ، وهذا مما يؤكده قول
الفرزدق :
أنا
الذائد الحامي الذمار وإنما