الصفحه ٧٨ :
التكرار.
«هامش المصورة : ص ٦»
٣ ـ لما أرادوا السعي
بين الصفا والمروة ، قالوا : بم نبدأ يا رسول الله
الصفحه ١٧٠ : الانصار السبعين ، وشهد بدرا وأحدا والخندق والمشاهد
كلها مع رسول الله «ص» ، وبعثه رسول الله بعد غزوة تبوك
الصفحه ٩٩ : عجبت منه ، فسألت رسول الله ، فقال : تلك صدقة تصدق الله بها عليكم ،
فاقبلوا صدقته. ولولا كون المشروط
الصفحه ١٤٥ : على الخاص ، لان الخاص أقوى دلالة. وعند أبي حنيفة (٣)
:
__________________
ومنهم : من أبى تخصيص
الصفحه ١٧ : بابن
تيمية في المسجد الحرام فتذاكرا ، فاعجب ابن تيمية بكلامه ، فقال له : من تكون يا
هذا؟ قال الذي تسميه
الصفحه ١٦٦ : الحشوية حشوية ، لانهم يحشون الاحاديث التي لا أصل لها ، في الاحاديث
المروية عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٤ :
فقدم الاخص ، جمعا
بين الدليلين.
وقد وقع كما في تخصيص : «فاقتلوا (١) المشركين»
[٩ / ٦] ، بقوله
الصفحه ١٧٨ : ، وفتح اورشليم وأحرقها ، وأجلى أهل يهوذا
إلى بابل بعد تقتيل الكثير منهم ، وسجن من بقي منهم في سجون خاصة
الصفحه ٢٤١ : عليهمالسلام الاجتهاد عندنا ،
لانهم معصومون ، وإنما أخذوا الاحكام بتعليم الرسول عليهالسلام
، أو بإلهام من الله
الصفحه ١٨٣ : : ص ١١٩»
٣ ـ واستدلوا : بان
التوجه إلى بيت المقدس كان ثابتا بالتواتر ، وأهل قبا لما سمعوا منادي رسول
الصفحه ١٠٠ : التعليق اعم منه مع قيد التكرار ولا دلالة للعام على الخاص.
البحث السادس
في : أن الامر المقيد بالصفة لا
الصفحه ١٤٧ : بمخصص ، خلافا لابن
أبان (٢) لاحتمال استناده إلى
ما ليس بدليل ، وقد أخطأ في ظنه (٣).
الثالث : لا يجوز
الصفحه ٢٧٥ : المتواترة ١٤١
البحث الثاني : جواز ورود المجمل في كلام الله
ورسوله ١٥٦
جـ ـ تخصيصه
الصفحه ١٧١ : ؟
فقال : بكتاب الله.
فقال : فإن لم تجد؟ قال : بسنة رسول الله.
قال : فإن لم تجد؟
قال : اجتهد رأيي
الصفحه ٢٠٥ : زوجها ، ورجع عن ذلك بخبر الضحاك بن قيس.
وعن علي : كنت إذا
سمعت من رسول الله حديثا ، نفعني الله بما شا