الصفحه ٢٢٤ : القابل للاحتراق ، مشروط بوضع خاص ، فذلك الوضع الخاص دائر مع
الاحتراق ، وليس بعلة له.
«غاية البادي
الصفحه ١٤٦ :
العام ناسخ ، لان مع
التعارض يعمل بالاخير.
وإن جهل التأريخ : توقف أبو حنيفة ،
لتردد الخاص بين كون
الصفحه ٤٨ : ، على إعتبار أن كل واحدة منها تحمل فكرة
معينة خاصة بها ، تتحدد هي الاخرى بالجملة أو مجموعة المجل ، التي
الصفحه ٦٢ :
وإن تكثرا!! فهي الالفاظ المتباينة (١).
وإن تكثر اللفظ خاصة!! فهو المترادفة (٢).
وإن تكثر
الصفحه ١٣٤ : (١).
لنا : لو لم يكن كذلك!! لم يكن قولنا :
لا إله إلا الله ، موجبا لثبوت الالهية (٢)
له تعالى ، وبالاجماع
الصفحه ١٠٤ :
وتخصيص آخر الوقت بالوجوب أو أوله ـ كما
ذهب اليهما من لا تحقيق له (١)
ـ ترجيح من غير مرجح.
واعلم
الصفحه ١٩ : صلاحية النطق بإسمها أو اكثر الجهات من جوانبها ، حين تغدو
خاصة لازمة له تشده إلى مقوماتها وشرائطها.
من
الصفحه ٣٦ :
ومعدل ١٨ سطرا ، عدا
الرقم للصفحة الواحدة ، ومجموع ٥٧ صفحة خاصة بالمبادئ ، مصححة من قبل حبيب الله
الصفحه ٣٧ : الانصاري في رسائله.
توجد له نسخ خطية متعددة ، منها تلك
التي اعتمدنا عليها ، والتي هي موجودة فعلا في مكتبة
الصفحه ٢٧ : العلوم : «صنف في كل
علم كتبا ، وأتاه الله من كل شيء سببا. أما الفقه : فهو أبو عذره ، وخواض بحره ،
وله فيه
الصفحه ٧١ :
والمجاز : استعماله في غير ما وضع له ،
في أصل تلك المواضعة ، للعلاقة.
والحقيقة : لغوية ، وعرفية
الصفحه ١٢٠ :
الاول
في : العام والخاص
العام : هو اللفظ المستغرق لجميع ما
يصلح له (١)
، بحسب وضع واحد
الصفحه ١٩٠ : الرسول من
بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين فوله ما تولى»
[٤ / ١١٦] والتوعد على اتباع غير سبيل
الصفحه ١٤ : القطر
العراقي عامة ، والعاصمة بغداد بصورة خاصة ، وعلى الاخص مدينته الحلة الفيحاء ، من
الهتك والسلب
الصفحه ٣٠ : : من الطبيعيات ،
والالاهيات ، والحكمة العقلية خاصة ومباحثة ابن سينا ، والمنطق.
وغير ذلك من المؤلفات