الصفحه ١٥٤ : يعرض له الاستقلال بالبيان.
وقيده : بالدلالة على
المعنى ، لانه لو كان عدم الاستقلال لا على هذه الجهة
الصفحه ١٥٥ : يتطرق إلى الظاهر لا غير.
«غاية البادي : ٨٥»
٣ ـ فإن قوله تعالى :
«يد
الله فوق أيديهم» يحتمل أن يكون
الصفحه ٢٠٧ : الله إمرءا سمع مقالتي
__________________
١ ـ الاكثرون على أن
مجهول الحال لا يقبل ، ولابد من معرفة
الصفحه ٢٣٢ : عرفا فيجب شرعا ، لقوله عليهالسلام : «ما رواه المسلمون
حسنا فهو حسن عند الله تعالى».
«غاية البادي
الصفحه ١٣ :
المناسب!! أن يكنى العصر الذي ولد فيه
المترجم له ، بعصر ما بعد الزحف المغولي ، الذي أخذت فيه الحياة الطبيعة
الصفحه ١٦ :
٢ ـ الشيخ تقي الدين ، ابراهيم بن محمد
بن محمد البصري ، وهو الذي التمس استاذه العلامة ، فكتب له
الصفحه ٢٨ : التراجم في ناحيتين :
أولا : في مقام الكثرة
فقد أورد الطريحي : «له كثير من
التصانيف.
وعن بعض الافاضل
الصفحه ٣٥ : الكتاب
صدرت له طبعة حجرية واحدة ، في طهران
عام ١٣١٠ ه ، منظما إلى كتاب آخر : هو «المعارج» ، للمحقق
الصفحه ٥٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٦٤ : أنه حرام عليه لم تحل له أبدا».
ففي هذه الرواية
الشريفة أيضا ، ينتهي إلى استمرار عدم حلية المرأة على
الصفحه ٧٧ : (٤).
__________________
١ ـ لان اللفظ العام
إذا تجرد عن قرينة التخصيص ، يحمل على ما وضع له ، فيحصل مراد المتكلم وزيادة ،
بخلاف
الصفحه ٨١ : .
كما والذي يؤيد كون
الباء تبعيضية ، الرواية المنقولة عن زرارة عن الصادق «ع» : «لما قال له : من أين
علمت
الصفحه ٨٧ : الاصول : ص ٤٢
ـ ٤٣»
٢ ـ فلان المالك هو
الله تعالى ، وهو لا يتضرر بشئ.
«غاية البادي : ص ٥٨»
الصفحه ٩٦ : ،
لانه يصح أن يقول له افعله دائما.
وليس في أحد هذين
النوعين تكرار ولا نقص. فلو كان موضوعا لاحدهما ، لزم
الصفحه ١٠٦ :
فإن ظن جماعة فعل غيرهم له ، سقط عنهم ،
وإلا فلا.
ولو ظن كل طائفة قيام غيرهم به ، يسقط
عن الجميع