الصفحه ٢١٠ : .
قيل : إسناده إلى
الرسول يقتضي الصدق ، قلنا : بل السماع.
قيل : الصحابة أرسلوا
وقبلت ، قلنا : الظن
الصفحه ٢٧٤ : التكليف
بالفروع لا يتوقف على الايمان ١٠٩
د ـ خطاب الرسول (ص) ١٢٧
البحث الخامس
الصفحه ٩٧ : الشيخ وأبي الحسن الكرخي.
وذهب آخرون : إلى أنه
على التراخي ، وهو المحكي عن أبي علي وأبي هاشم.
وذهب
الصفحه ٤١ : المبارك رمضان» ، كما هو مذكور في الصفحة الاخيرة
من الكتاب.
وأما الناسخ له : فهو «أحمد بن أبي عبد
الله
الصفحه ١٠٢ : وصف كل واحد منها بالوجوب.
وعلى معنى : أن المكلف لا يحل له
الاخلال بالجميع ولا يجب عليه الاتيان
الصفحه ٥٨ : فورك.
«المزهر : ١ / ١٦
بتصرف».
٢ ـ بمعنى أن الله
عزوجل : وقف آدم (ع) على ما شاء أن يعلمه إياه ، مما
الصفحه ٧٠ : : استعمال اللفظ فيما وضع له ،
في الاصطلاح الذي وقع به التخاطب (٣).
__________________
للزمخشري : ص ٣٧٧
الصفحه ١٤٣ :
الرابع :
تخصيصه بفعله عليهالسلام (١)!!
إن كان حكم العام متناولا له ، وثبت أن حكم غيره مثل حكمه
الصفحه ٢٣٥ : يسار ونظائرهم ، على من ليس له حالهم.
«المعارج : ص ٩٠»
٢ ـ ولذلك قدم
الصحابة خبر عائشة في إيجاب
الصفحه ٢٥١ : !! فنقول اختلف الناس في أن
النافي هل عليه دليل أم لا؟.
__________________
موثقة عمار عن أبي
الحسن
الصفحه ٢٣٧ : : بالعكس (١).
والمشتمل على الحظر راجح عند الكرخي على
المشتمل على الاباحة ، ومستويان عند أبي هاشم
الصفحه ٢٦٣ : »
١٥٧
علي
بن الحسين «الشريف المرتضى»
١٠٤
عيسى
بن أبان «ابن أبان»
١٤٧
الصفحه ١٣٨ : »
٣ ـ كما نقل عن
الشافعي وأبي حنيفة.
«منتهى الوصول : ص ٩٤»
٤ ـ وقال بعض الادباء
: انه يعود إلى ما يليه
الصفحه ١٦٧ :
البادي : ص ١٠١»
٣ ـ خلافا لابي علي ،
تلميذ أبي هاشم بن خلاد من المعتزلة ، فإنه قال بالوجوب في العبادات
الصفحه ١٨٥ : للعبادات ، وزيادة غيرها نسخ عند أبي حنيفة ، خلافا للشافعي.
والحق!! ما قاله أبو الحسين : وهو أن
الزيادة لا