الصفحه ٦٨ :
البحث الثالث
في : المشترك (١)
ذهب قوم (٢)
: إلى امتناعه ، وهو خطأ (٣)
، لا مكانه في الحكمة
الصفحه ٦٠ :
ويطلق على الجملة المفيدة (١).
البحث الثاني
في : تقسيم الالفاظ
وهو من وجوه :
أحدها : أن
الصفحه ٢٥٠ : حيث الجري العملي». كما إذا كان المكلف
على وضوء وكان متيقنا من ذلك ، ثم شك في انتقاض وضوئه هذا بنوم أو
الصفحه ١٢١ : الناس من قال :
إن «ما» يعم ما يعقل وما لا يعقل ، وهي أعم من من ، وذلك محكي عن قوم من النحويين.
«العدة
الصفحه ١٢٦ : الامور (٤)
، لان نفي الاستواء : أعم من نفيه من كل وجه ، ومن نفيه من وجه دون وجه ، ولا
دلالة للعام على
الصفحه ٨١ : ،
كقولك : ما جاءني من أحد.
وشرط زيادتها : تنكير
مجرورها ، وكونه فاعلا أو مفعولا به أو مبتدأ ، وتقدم نفي
الصفحه ٢٤٦ : الرجوع إلى الاجتهاد الثاني.
ويجب على المستفتي العمل بما أداه
إجتهاده ثانيا.
وإذا أفتى غيره عن إجتهاد
الصفحه ١٢٥ : أن لا يحمل على أحدهما إلا لدلالة.
لكن أقل الجمع من
ضروريات محتملاته ، فيجب أن يقتصر عليه ، إلا
الصفحه ٣٧ : أن هذا المصنف ، كثيرا ما أشتبه
بمصنف آخر ، أطلق عليه «نهاية البادي في شرح المبادي» ، وعرف بأنه من
الصفحه ١١ :
رجال على الطريق
لا
يسعنى
لا
يسعنى!! وانا اقدم هذا التراث إلى القراء الكرام ، الا وان انوه
الصفحه ١٤١ : علي الاصفهاني (+ ٢٧٠ ه) ، وكانت تقوم على رفض
الرأي والقياس ، وقصر الاجماع على إجماع الصحابة ، والتمسك
الصفحه ٨٢ : حينئذ ، ما
يدافع إلا أنا ، وبطلان اللازم ظاهر لكونه من فحول الفصحاء.
ثانيا : إن مقصود
الشاعر من هذا
الصفحه ١٩١ :
البحث الثاني
«في : إحداث قول ثالث»
لا يجوز إحداث قوله ثالث ، إن لزم منه
إبطال ما أجمعوا عليه
الصفحه ١٠١ : الصفة.
وكقوله تعالى في قتل
الصيد : «ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل
من النعم» فان الجزاء خصصه
الصفحه ٧٠ : يصلون على النبي» ، والضمير لله تعالى وللملائكة ، فالصلاة بالنسبة إلى
الملائكة الدعاء ، وبالنسبة إلى الله