الصفحه ٤٥ : من مفرداته ، أم ...
وهذا ماتم في هامش المتن ـ بعد وضع خط
فاصل بينهما ـ على النحو التالي :
أولا
الصفحه ٢١٦ : إلى ميل النفوس ، والميل مختلف ، والدليل على ذم الاختلاف قوله
تعالى :
«ولو
كان من عند غير الله لوجدوا
الصفحه ١٣٧ : »
٢ ـ يعنى أن الانتقال
من الجملة إلى الاخرى من دون الاستثناء ، يدل على تمام الجملة الاولى ، كما أن
السكوت بعد
الصفحه ٦٦ : (٣).
__________________
وذلك كالنصوص الدلالة
على حكم أساسي من قواعد الدين ، كالايمان بالله تعالى وحده ، والايمان بملائكته
ورسله
الصفحه ١٠٥ :
لينفصل من المندوب (١).
وعلى الوجه الذي لخصناه ـ من أنه راجع
إلى الواجب المخير ـ ، إنفصل عن
الصفحه ٢٢ : لمواقفها ، وقاعدة لكل ما يمر بها من أحداث ، محلية ودولية وعالمية ،
إسلامية ولا إسلامية ، ثقافية وتربوية
الصفحه ٦٥ : والظاهر هو المحكم (٣)
، وبين المجمل
__________________
١ ـ الظاهر : هو ما
دل على معناه دلالة واضحة
الصفحه ١٢٢ : الانسان ، يشير به إلى إنسان معهود
متقدم.
فأما ما كان خاليا من
الالف واللام ، فإنه يفيد واحدا لا بعينه
الصفحه ١٧٩ :
القبلة (١)
، والاعتداد للوفاة (٢)
، وثبات الواحد للعشرة (٣)
، ووجوب تقديم الصدقة على المناجاة
الصفحه ١٠٢ :
قوله تعالى : «ولا تقتلوا أولادكم
خشية إملاق» [١٧ / ٣٢] ، «ومن قتله منكم متعمدا
فجزاء مثل ما قتل من
الصفحه ٢١٨ : إلى كل ما علم ثبوت تلك العلة فيه ، بالنص لا بالقياس.
لان قوله : حرمت الخمر لكونه مسكرا ،
ينزل منزلة
الصفحه ٢٤ : تتعرض لجوانب مهمة
فيها ...
فان النتاج الثقافي بالاخير ، هو خير ما
يتعرف به ، على الصورة الكاملة لعلمية
الصفحه ٩٨ :
وإن كان إلى غير معين ، لزم تكليف ما لا
يطاق.
والجواب عن الاول : أنه حكاية حال ،
فلعل أمره كان
الصفحه ٢٣٨ : عليه.
__________________
وقال «ع» : «دع ما
يريبك إلى ما لا يربيك».
«غاية البادي : ص ٢٣٤
ـ ٢٣٥
الصفحه ٢٤٢ : الآيات ، حتى يطلب منها الآية المحتاج إليها ، وعنده أصل محقق ،
يشتمل على الاحاديث المتعلقة بالاحكام