الصفحه ٢٤ :
:
١ ـ (
ثُمَّ قِيلَ
لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ الخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ بِمَا
كُنتُمْ
الصفحه ٣٧ : افتعالاً بين السنة والشيعة!! وهي فجوة يعمل الاستعمار على
الأقل يستبقيها لتكون قطيعة دائمة بين الفريقين ثم
الصفحه ٤٤ : :
( انما المؤمنون الذين
آمنو بالله ورسوله ثم لم يرتاُبوا ، وجاهدوا بأموالهم ، وانفسهم في سبيل الله
أولئك هم
الصفحه ٤٨ : ء بسواء ولم يزل غارسها يتعاهدها
بالسقي والعناية حتّى نمت وازدهرت في حياته ثم أثمرت بعد وفاته
وقال
الصفحه ٥١ : ..
قال : ما تضارون في رؤية الله تعالى يوم
القيامه إلاّ كما تضارون من أحدهما. ثم ذكر الأمم التي كانوا
الصفحه ٥٢ : صلى الله عليه وسلم قال :
إن هذا ـ وأشار إلى علي ـ وشيعته هم
الفائزون يوم القيامة ».
ثم قال صاحب
الصفحه ٥٣ : ، الخولاني ، ثم الصنعاني ( أبوعبدالله ) ولد في ( ١١٧٣هـ ١٧٦٠م ) وتوفي
( ١٣٥٠ هـ ١٨٤٣ م ).
مفسر ، محدث
الصفحه ٥٩ : تفسيره ( حقائق التنزيل وعيون الأقاويل ) المعروف بالكشاف :
« ثم تعجب من
المتسمّين
الصفحه ٦٣ : ، والشيخ محمد حسن فنشأ عليهما وتعلّم المباديء ، وقرأ مقدمات العلوم على
بعض الأفاضل ، ثم حضر في الفقه
الصفحه ٧٠ : النيَّة قال الله تعالى : (
إلاّ من
أكره وقلبه مطمئن بالإيمان )
( ٦٠| ١٠٦ ). ثم هذه التقيّة رخصة ... الخ
الصفحه ٧٤ : بالإيمان وفيه نزلت
الآية :
(
من كفر
بالله بعد إيمانه إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ) ...
ثم قال
الصفحه ٨٢ :
ألى هؤلاء ، فمضى
أبوبكر على ذلك.
ثم ولى عمر فكان يدعو هؤلاء النفر.
وفي مسلم : عن مسروق قال
الصفحه ٨٥ : أصبح جنباً في رمضان فلا صوم له ، راجعوه
في ذلك فقال :
ما أنا قتله ورب الكعبة ولكن محمداً
قاله! ثم
الصفحه ٨٦ : كبار التابعين ثم
سوّده بعد ذلك على المسلمين. وهاك ماقاله السيوطي في ألفيّته (٣) :
وقد روى
الصفحه ٨٧ : سمعوا منه ثقة بهم ، ويرفعونها إلى النبي ، وظلوا على
ذلك إلى أن وقعت الفتنة ، ومن ثم قالوا : سمّوا لنا