الصفحه ٨١ : كلّهم لم يكونوا أهل فتيا
، ولا كان الدين يؤخذ عن جميعهم ، وإنما كان مختصاً بالحاملين للقرآن ، العارفين
الصفحه ٩١ : بحديث
رسول الله ؛ وإنما كانا غلامين صغيرين!
وكانت عائشة ترد كلّ ما روي مخالفاً
للقرآن ـ وتحمل رواية
الصفحه ١٠٤ : ).
وأيضاً قد دلّت آيات من القرآن ، وأحاديث
صحيحة على وقوع غضب الله تعالى. وسخطه على من يرتكب بعض المعاصي
الصفحه ١١٩ : إلاّ إذا تأيّدت بآية من القرآن لأن
فيه تبيان كل شيء ، وقد نزل بلغة العرب ، وبأسلوب يفهمه كل عربي ، وذلك
الصفحه ١٤٤ :
يتكلم في مسألة خلق القرآن.
الصفحه ١٤٦ : ، أومدحه قالوا :
من قال : القرآن مخلوق فهو كافر ـ ذكروا
هذا في جماعة ، منهم ابن لهيعة وغيره بل قالوا
الصفحه ١٥١ : العجب. يروي عمن حاله ما
ذكر ، ويترك أئمة مشاهير مصنفين لأنهم قالوا بخلق القرآن ، أو وقفوا ، أو نحو ذلك
الصفحه ١٥٣ : .
وبحسبك أن تجد أن في
القرآن سورة تسمّى سورة المنافقين. وسيأتيك بيان مفصل عن المنافقين في غزوة تبوك
الصفحه ١٦٣ : *
أفلا
يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )(٤).
أجل أين ذهب أولئك بعد رسول الله صلى
الله عليه وآله
الصفحه ١٦٤ : تسوغ
لهم مخالفة تلك الحدود وإن الاجتهاد في مقابلة النص هو في الحقيقة طرح للأحكام ، ونبذ
للقرآن ورا
الصفحه ١٦٥ : والإسلام » (٢).
وعن صهيب مرفوعاً :
« ما آمن بالقرآن من استحل محارمه » (٣).
وعنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٦ : » (١).
وهكذا يتضح لنا على ضوء الأحاديث
النبوية وآي القرآن الكريم مساواة الناس وشمول الأحكام لهم ، وأن ثبوت
الصفحه ١٧٢ : ء العاشر من تفسير القرآن الحكيم للإمامين محمد عبده ، ومحمد رشيد رضا رضي
الله عنهما والأرقام الموضوعة هي
الصفحه ١٧٨ :
صـيـانـة
القرآن مـن
التـحريـف
الصفحه ١٧٩ :
قال أمير المؤمنين عليهالسلام في :
وصف القرآن الكريم :
جعله الله ريا لعطش العلما