الصفحه ٩٣ : تكذيبهم للرسول.
الثاني
: الإجماع منعقد من الامة على تكفير من
كفر عظماء الصّحابة ، وكلّ واحد من الفريقين
الصفحه ١١٢ : وكأنّها من الضرورات عند السنة وحكامهم في عصر الصراع العقائدي ، لأنّها
تخدم مصالحهم ومبادئهم التي اعتمدوها
الصفحه ١٢٨ : والتعديل )
على نفوسنا لدخل فيه عدّة من الصحابة والتابعين والأئمة ، فبعض الصحابة كفر بعضهم
بعضاً ـ بتأويل ما
الصفحه ١٤٨ :
يعني بعض الرؤساء من متأخري الإسلام.
وعلى الجملة فمن تتبع تلك الموارد ، وسوى
بين الصحابة فهو
الصفحه ٧٩ : ء رُكام من الادعاءات الكاذبة ، والأقوال
الفارغة ، فالتوت الطرق الموصلة إليها. كما أثيرت حولها زوابع من
الصفحه ٨٦ :
وسلم! ولكن سمعنا
بعضه وحدثنا أصحابنا ببعضه ».
وأما التابعون : فقد كان من عادتهم
إرسال الأخبار
الصفحه ١٠٣ : لطف الله الصافي دام
ظلّه :
نعم : لو قال : لقد رضي الله عن الذين
بايعوك ، تشمل كلّ من بايعه كائنا من
الصفحه ١١٤ : ، وأنصاره ، واستحلال دمه.
وكان طلحة ، والزبير ، وعائشة ، من أكثر
الناس تحريضاً عليه ، وبلغ الحال بعائشة
الصفحه ١١٦ :
وقد روى ابن عرفة المعروف بنفطويه وهو
من أكبار المحدّثين وأعلامهم كما جاء في شرح النهج للمعتزلي
الصفحه ١٢٥ : كثيراً من المشاكل في عصور قامت بها فئات لإثارة الفتن حبّاً
للسيطرة ، وطمعاً في النفوذ من باب فرّق تسد
الصفحه ١٢٧ :
من اصحاب النبي.
وكأنهم أيدوا تعريفهم هذا بما رووه عن النبي من أنه قال :
« يعزو قوم فيقال
الصفحه ١٣١ : الأقوال في حد الصحبة ومن هو
الصحابي فقيل :
من صحب النبي أو رآه من المسلمين ، فهو
من أصحابه.
وإليه
الصفحه ١٤٧ : الصحابة مسلّم بها عند الجمهور.
والحق أن المراد بذلك ( الغلبة ) فقط ، فإن
الثناء من الله تعالى ورسوله
الصفحه ١٤٩ :
ومنهم من شرب الخمر (١) ، وما لا يحصى مما سكت عنه رعاية لحق
النبي صلّى الله عليه وسلّم ما لم يلجى
الصفحه ١٥٠ : (١)
لعنه الله بقوله :
يا ضربة من تقي ما أراد بها
إلاّ ليبلغ عند الله رضوانا