الصفحه ١٧٦ : ء المنافقين من الخزرج والأوس فليرجع إلى الجزء الأول من ( أنساب الأشراف
) يجد أسماءهم قد ملأت عشر صفحات كاملة
الصفحه ٢٣٠ : أقرأ سورة ، فأقرأنيها
:
ما كان الذين كفروا من أهل الكتاب ، والمشركين
منفكين حتى تأتيهم البيّنة
الصفحه ٢٤٥ : فيضلّوا بترك فريضة أنزلها الله.
والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا
أحصن من الرجال ، والنساء إذا قامت
الصفحه ٧ : أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ
خَالِدُونَ ) التوبة ٩ : ١٧.
٢ ـ (
إِنَّكُمْ وَمَا
تَعْبُدُونَ مِن دُونِ
الصفحه ٢٢ : أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ
خَالِدُونَ ) التوبة ٩ : ١٧.
٢ ـ (
إِنَّكُمْ وَمَا
تَعْبُدُونَ مِن دُونِ
الصفحه ٤٥ :
ينصبه أماماُ للناس
من بعده للقيام بالوظائف التي كان على النبي أن يقوم بها سوى أنَّ الإمام لا يوحى
الصفحه ٤٨ : هادئاً وحثيثاً نحو تطبيق النّظام الإسلامي » إذا
بالإستعمار تيّقظ من نومته وأخذ يحيك المؤامرات الدنيئة
الصفحه ٥٢ :
آخر ... ) (١).
« وكما أثبت الشيعة من كتب السنة أن
النبي صلى الله عليه وآله وسلم هو الذي بعث
الصفحه ٨٥ : الصحابة جميعاً كلّ مجلس من مجالسه ، فما يحضره منها بعض
الصحابة لا يحضره البعض الآخر.
وقد ذكر الآمدي في
الصفحه ٨٧ : الصحابة في روايتهم عن إخوانهم
أو عن التابعين لم يكونوا ـ كما رأينا ـ يذكرون أن أحاديثهم قد جاءت من سبيل
الصفحه ٩٤ : محمد عبده : إن من أصول
الدين الإسلامي : البعد عن التكفير ، وإن ممّا اشتهر بين المسلمين ، وعرف من قواعد
الصفحه ١٠٨ : بذلوا جهداً كبيراً في تمحيص ما روي من أحاديث رسول الله ممّا
يستحقّون عليه الثناء الطيب ، والتقدير الحق
الصفحه ١٣٨ :
هذا بعض ما نقلناه من البخاري ، ومسلم
وفيهما وفي غيرهما كثير أعرضنا عنه خشية التطويل (١).
مسألة
الصفحه ١٤٢ : شيعاً.
نجد أحدهم ينتقل من مذهب إلى آخر بسبب
شيخ ، أو دولة ، أو غير ذلك من الأسباب الدنيوية
الصفحه ١٦١ : علمنا المستأخرين )
أنه قال :
كانت امرأة تصلّي خلف رسول الله صلىاللهعليهوآله حسناء من أحسن الناس