الصفحه ١٥٤ :
شمول الصحبة
ومميزاتها
كما أن الصحبة تشمل من مردوا على النفاق
، والذين ابتغوا الفتنة من قبل
الصفحه ١٠ : فَأَلْقَوُا السَّلَمَ مَا
كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ بَلَى إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٥ : فَأَلْقَوُا السَّلَمَ مَا
كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ بَلَى إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
الصفحه ٥٣ : . ولاقريباً من رتبة الـمجتهد ومن جاء هو
كإمـامهم ، أو فـوق إمامهم وأخبرهم من الراجح من ذينك القولين لم يلتفتوا
الصفحه ١٠٩ : إسلامه ) وأمانته ، وصدقه
قُبِلَ ، وإن كان في الباطن خلاف ما ظهر منه ، فقد عملنا بما وجب علينا ، وبذلنا
في
الصفحه ١٢٤ : ، ولأصحاب محمد صلىاللهعليهوآله
خاصة بما ورثوه من أئمتهم الطاهرين.
ومن أشهر الأدعية هو : دعاء زين
الصفحه ١٣٢ : جعلوا من الصحابة من لم ير
النبي صلىاللهعليهوآله وهو مسلم له
، أو له رؤية قصيرة.
ومهما تكن الأقوال
الصفحه ١٣٤ :
ما سيقع من أصحابه
بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى.
فقال في حجة الوداع : « لا ترجعوا بعدي
كفّاراً
الصفحه ١٥٧ :
الفاسق؟! (١).
٣ـ وهذا الجد بن قيس أحد بني سلمة نزلت
فيه :
(
ومنهم من
يقول إئذن لي ولا تفتني
الصفحه ١٦٢ :
تعذبهم فإنّهم عبادك (١)
وأخرج مسلم من طريق عائشة بلفظ :
إني على الحوض انتظر من يرد عليّ منكم
فوالله
الصفحه ٢٣٢ :
كان الإسلام تأثموا (١) من التجارة فأنزل الله :
« ليس عليكم جناح في مواسم الحج » (٢).
قرأ ابن
الصفحه ٢٤٦ : ، ولقد قرأنا منها آية الرجم « الشيخ والشيخة
إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم
الصفحه ٢٤٩ : ، ورجمنا بعده ، ولولا أن
يقول قائلون ، ويتكلّم متكلمون :
أنّ عمر زاد في كتاب الله ما ليس منه ، لأثبتّها
الصفحه ٢٥٥ :
مع بقيّة أزواج
النبيّ صلّى الله عليه وسلم وذكر الحديث المتقدّم عن امرأة أبي حذيفة من دخول سالم
الصفحه ٨ : وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى
اللهِ