الصفحه ٨٠ : .
أماالبغاة على الوصّي ، وأخي النبي صلىاللهعليهوآله وسائر أهل الجرائم كابن هند ، وابن
النابغة ، وابن
الصفحه ١١٠ :
حديثه عن النبي خاصة
، وهو جهد محمود خصب بذله المتقنون من علماء الحديث واخلصوا فيه ما وجدوا إلى
الصفحه ١١٣ : الجرائم في
الكوفة وغيرها ، كانوا محقّين أيضاً ، ومن المهتدين ، لأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال على
الصفحه ١٢٣ : إليه
برواية أحاديث مكذوبة على النبي صلّى الله عليه وسلم ، ترفع من شأنه ، نسوق إليك
حديثاً رواه مسلم في
الصفحه ١٣٢ : جعلوا من الصحابة من لم ير
النبي صلىاللهعليهوآله وهو مسلم له
، أو له رؤية قصيرة.
ومهما تكن الأقوال
الصفحه ١٣٩ :
إنّ الصحبة شاملة لكلّ من صحب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أو رآه ، أو سمع حديثه.
فهي تشمل
الصفحه ١٨٧ : قراءة النبي (ص) إيّاها ».
والتحريف بهذا المعنى أيضاً واقع في
القرآن قطعاً. فالبسملة ـ مثلاً ـ ممّا
الصفحه ٢١٨ :
النبى صلّى الله
عليه وسلم ، وجمع عثمان كان لما كثر الاختلاف في وجوه القراءة ، حتى قرأوا بلغاتهم
من
الصفحه ٢٢١ :
(
إن الله
وملائكته يصلّون على النبيّ )
عن ابن جريج ، أخبرني ابن أبي حميد ، عن
حميدة بنت أبي
الصفحه ٢٢٥ :
عمرو بن رافع قال : كنت
أكتب مصحفاً لحفصة زوج النبي صلّى الله عليه وسلّم فقالت:
إذا بلغت هذه
الصفحه ٢٥٨ : تجتهد هي أيضاً في حياة
النبي صلّى الله عليه وسلم فكانت ترى صحة رضاعة الكبير وبهذه الرواية أثبتت أنّها
الصفحه ٥٤ : ويجعلونه ديناً
، ويحلوّن به ويحرمون.
فيا لله وللمسلمين
مع كل عاقل إن الربَّ واحد ، والنبي واحد والأمة
الصفحه ٧٩ : على شاكلتهم قالوا : بكفر الصحابة كافة.
وقال أهل السنة بعدالة كلّ فرد ممّن سمع
النبي أو رآه من
الصفحه ٨٧ : سمعوا منه ثقة بهم ، ويرفعونها إلى النبي ، وظلوا على
ذلك إلى أن وقعت الفتنة ، ومن ثم قالوا : سمّوا لنا
الصفحه ٩٩ : بعدك (١).
وأخرج الإمام أحمد عن أنس بن مالك عن
النبي صلّى الله عليه وسلم قال :
ليردن الحوض عليّ