الصفحه ٢٣٣ : لك عمل إلاّ الصفق بالبقيع. ( أخرجه المتقي الهندي في منتخب كنز العمل
بهامش مسند الإمام أحمد : ٢/٤٣
الصفحه ٢٢٢ : قول عمر : لولا
أن تقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها يعني : آية الرجم.
الصفحه ٢٢٧ : ) ، والبيهقي في ( سننه ) ، عن
ابن عمر قال :
ماسمعت عمر يقرأها قط إلا : فامضوا إلى
ذكر الله (١).
وأخرج عبد
الصفحه ٢٣١ : آدم واديان من ذهب لا بتغى
الثالث ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب.
فقال عمر
الصفحه ٢٤٦ : قال : قال عمر :
لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول
قائل ، لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك
الصفحه ٢٤٨ : (١).
وأخرج النيسابوري عن عمر أنه قال :
كنا نقرأ آية الرجم : الشيخ والشيخة إذا
زنيا فارجموهما البتة نكالاً
الصفحه ٢٥٠ : لولا أن يقول الناس :
زاد عمر في كتاب الله لكتبتها : « الشيخ
والشيخة فارجموهما البتة ».
فإنا قد
الصفحه ٢٦٥ : كان عمر أراد أن يكتبها في المصحف.
فإن قلت : إنها كانت من كتاب الله ، وجب
أن تكتب ، وإلاّ وجب أن لا
الصفحه ٥٢ :
آخر ... ) (١).
« وكما أثبت الشيعة من كتب السنة أن
النبي صلى الله عليه وآله وسلم هو الذي بعث
الصفحه ٢٠٨ :
أوضح دليل على أن القرآن الذي بأيدينا
اليوم هو القرآن الذي نزل على النّبي الكريم ولم يطرأ عليه أي
الصفحه ٨٥ :
عليه وسلم ، وإذا
رواه غيره لم يعزه إلى الصحابي الذي تلقاه عنه ـ بل يرفعه إلى النبي بغير أن يذكر
الصفحه ١٥٣ : من
الصحابه من لمز النبي صلّى الله عليه وسلم في الصدقات ومنهم من آذاه وقال : ( هو
أذن ) ومنهم من
الصفحه ٤٢ : عن جابر بن عبد الله
قال :
كنّا عند النبي صلّى الله عليه وسلام
فأقبل عليّ فقال النبي صلّي الله عليه
الصفحه ١٢٧ :
من اصحاب النبي.
وكأنهم أيدوا تعريفهم هذا بما رووه عن النبي من أنه قال :
« يعزو قوم فيقال
الصفحه ١٧٣ : تبوك في
غزوة أحد ، إذ أوقعوا الشقاق في المسلمين ، وثبطوا بعضهم (٤٧٤).
٦ـ إنهم قلبوا الأمور للنبي من