الصفحه ١ :
» (١).
وبعد كل ما تقدم أصبح واضحاً وجليّاً
أنَّ المؤمن إنما يخرج عن ربقة الإيمان التام الحقيقي بالإصرار على
الصفحه ١٦ :
» (١).
وبعد كل ما تقدم أصبح واضحاً وجليّاً
أنَّ المؤمن إنما يخرج عن ربقة الإيمان التام الحقيقي بالإصرار على
الصفحه ٤٤ : قل
لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ، ولمّا يدخل الإيمان في قلوبكم ) (٤٩ | ١٤) وزاده أيضاحا ًبقوله بعدها
الصفحه ٩٨ :
موقف النبي (ص) من الصحابة يوم المحشر
أخرج ابن حجر الهيثمي عن أبي الدرداء
قال :
قال رسول الله
الصفحه ١٧٥ :
وكذبه ، بعد الغنى
واليسر ، وإعقابهم ذلك نفاقا يصحبهم إلى الحشر ، وجهلهم علم الله بحالهم في السرّ
الصفحه ١٧٧ :
قال : إنما كان النفاق على عهد النبي
(ص) ، فأما اليوم فإنما هو الكفر بعد الإيمان. ( وفي رواية
الصفحه ١٢٤ : ما تركوا لك ، وفيك ، وأرضهم من
رضوانك وبما حاشوا الحق عليك وكانوا من ذلك لك واليك ، واشكرهم على
الصفحه ١٦٨ :
فقال الجارود : أنشدك الله.
فقال عمر : لتمسكن لسانك أو لأسوانك.
فقال : يا عمر ما ذالك بالحق
الصفحه ١٦٧ : :
قدامة بن مضعون بن حبيب المتوفى ( سنة
٣٦هـ ) كان من السابقين الأولين ، وهاجر الهجرتين ، واستعمله عمر بن
الصفحه ١٦٩ : إقامة عليهم الحد.
وكان عبد الرحمن بن عمر بن الخطاب قد شرب
الخمر بمصر فأقام الحد عليه عمرو بن العاص
الصفحه ٢٢٦ : ( المصاحف ) من
طريق نافع عن ابن عمر ، عن حفصة أنّها قالت : لكاتب مصحفها ، إذا بلغت مواقيت
الصلاة فأخبرني
الصفحه ٢٤٢ : :
حدثني ابن عباس رضي الله عنهما قال :
كنت أقرىء عبد الرحمن بن عوف فلما كان
آخر حجّة حجّها عمر فقال عبد
الصفحه ٧٠ : اتّقاؤه أي ألاّ يكون للكافر عليك
سلطان فتخافه على نفسك ، ومالك فحينئذ يجوز لك إظهار الموالاة ، وإبطان
الصفحه ١٠٨ : ء إدراكهم لا يطلع عليه إلاّ علام الغيوب ، وربّ رجل حسن
السمت ، طيب المظهر ، إذا كشف عن دخيلته تبين لك سو
الصفحه ١٨٩ :
كان هؤلاء قائلين في التحريف لكان ذلك أولى بالذكر من إحراق المصحف وغيره.
وجملة القول : إن المشهور